Perio 2 Part 3 Flashcards
في التصانيف الحديثه يعتبر التصبغ اللثوي من الامراض اللثويه غير المسببه بالويحه السنيه
في التصنيف الحديث تم جمع الالتهاب النسج حول السنيه المزمن والجائح بتصنيف واحد يدعى التهاب النسج حول السنية
تشاهد في التهاب اللثه التموتي التقرحي حدوث العاب عند الاطفال
في التهاب الفم التموتي ( التهاب المخاطيه )
في هذه الحاله الحاده يمتد تموت الانسجه الرخوه الى ما هو ابعد من اللثه النسج حول السنية ليصل الى الغشاء المخاط السنخي يحدث انكشاف وتعري للعظم وتشاهد التشظي العظمي قطع متموتة من العظم
امراض او حالات جهازيه مؤثره على النسج حول السنيه الداعمه
اضطرابات جهازيه لها تاثير رئيسي على فقد النسج حول السنيه من خلال التاثير على التهاب النسج حول السنية الاضطرابات الوراثيه امراض عوز المناعه المكتسبه الايدز امراض التهابيه متلازمه داون ومتلازمه بابليون لوفيفر
اضطرابات جهازيه اخرى تؤثر على الاليات الامراضيه لامراض النسج حول السنيه كالسكري والسمنه والتدخين
اضطرابات جهازيه تسبب خساره النسج حول السنيه بشكل مستقل عن التهاب النسج حول السنية كالاورام والتصلب اللويحي
العلامات او الاعراض الاوليه المرتبطه بالخراجات حول السنيه انتباج بيضوي في اللثه على طول جانب الجذر النزف عند السبر
يحدث الرض الاطباقي في النسج حول السنيه السليمه او النسج حول السنيه المتراجعه بسبب مرض حول سني
عوامل متعلقه بالاسنان او التعويضات تساهم في بدء تطور التهاب للثة او التهاب نسج حول سنيه من خلال مساعده في تراكم اللويحه كالآلئ المينائيه والاثلام التطوريه
التهاب المخاطيه حول الزرعات ردود مع رفع الصحه الفموية
يؤثر الانتان حول السني على حدوث او تطور التصلب العصيدي اوالمرض القلبي
تجرثم الدم العابر
غزو الديفانات الداخليه لمجرى الدم
زياده لزوجه الدم ارتباط الجراثيم الفمويه بالصفيحات الدمويه
تأثيره على البطانة الوعائية مسببا التصلب العصيدي
البروتين التفاعلي c
تجرثم الدم العابر :
من الاعلى للاقل : تقليح فوق صوتي سبر حول سني تفريش الاسنان
يتعلق حجم تجرثم الدم عند مرضى التهاب حول السني :
اللويحة السنية
النزف عند السبر
التهاب اللثة
ولا يتعلق بعمق الجيب PPD
يحدث زيادة الفيبرينوجين و هو عامل التخثر يزداد بالالتهاب و هو من اكثر العوامل اهمية في تعزيز الحالة الخثارية
ان زيادة لزوجة الدم هذه متشابهة مع ما يحدث في حالة الكورونا COVID 19
يعد بروتين التفاعلي c من اهم بروتينات الطور الحاد
ال CRPيزداد مع الانتانات الجهازيه وتقدم العمر والتدخين والسمنه
يبدي التهاب النسج حول السنيه الاجتياحي ارتفاع اكبر بالمقارنه مع المزمن بسبب كونه حاد
يعد التهاب النسج حول السنيه عامل خطوره اشد من التدخين لحدوث السكتة الدماغية
عند مرضى السكري :
مع حدوث انتان حول سني لجراثيم سلبيه الغرام يحدث زيادة في مقاومة الانسولين
المرض حول السن كعامل خطوره للولادات مبكره ناقصه الوزن ٢.٥كغ
بسبب الجراثيم سلبية الغرام
يتعرض المواليد ناقصي الوزن والولادات المبكره قبل اتمام الاسبوع 37 من الحمل لتشوهات ولاديه اعاقات عصبيه و تطورية واضطرابات تنفسيه
الجراثيم حول السنيه تحرض افراز العديد من السيتوكينات المؤثره سلبا على نتاج الحمل pregnant
المرض حول السن عامل خطوره للامراض الرئويه المزمنه ذات الرئه
سماكة العاج الوسطية
بين الاسنان 2.5 ل 3 مم
المحرض الساخن ، السكر، الملح :السائل القنيوي يتحرك نحو الداخل ويثير الاعصاب
تجفيف الهواء ، المحرض البارد : حركه السائل القنيوي للخارج
السن يتاثر بالمحرض البارد اكثر من الساخن
شيوع فرط الحساسيه العاجيه سجلت معظم الدراسات ان نسبه اصابه الاناث اكبر من نسبه اصابه الذكور بسبب ان عتبة الالم منخفضة على لديهم اكثر . الاهتمام بالصحه الفمويه اكبر ورض اللثه وكشف القنيات العاجيه. يميلون لتناول الطعوم الحامضه
سطوح الدهليزيه للاسنان هي الاكثر اصابه بفرط الحساسيه العاجيه لانه عرضه للرضوض والانحسارات
يرتبط فرط الحساسيه العاجيه مع الانحسار اللثوي بشكل اكبر بكثير من ارتباطها بفقدان الميناء
التاكل الحمضي هو العامل الغالب لبدء الاصابه بفرط الحساسيه العاجيه والذي يمكن ان يفعل بالاهتراء
محرضات الالم لدى الاصابه بفرط الحساسيه العاجيه
محرضات حراريه خاصه البروده اكثر من السخونة
محرضات ميكانيكيه تفريش سبر تقليح اطعمه قاسيه
التحريض الكيميائي الحلولي الضغط الاسموزي الحموض والسكر والملح
التحريض بالتجفيف والتبخير
معالجه فرط الحساسيه العاجيه بالعوامل الكيميائيه كالسترويدات القشريه ونترات الفضه وكلور سترونسيوم والالدهيدات هيدروكسيد الكالسيوم ونترات البوتاسيوم والفلوريد وسترات الصوديوم والتشريد الفلوري واوكسالات البوتاسيوم
العوامل الفيزيائيه تشمل الكومبوزيت الراتنجات الفرنيش المواد الساده اللاصقه الطعوم اللثويه والاسمنت الزجاجي الشاردي والليزر
لمعالجة فرط الحساسية المنزلي :
اهم المواد المضافه لمعاجين الاسنان لمعالجه فرط الحساسيه العاجيه
الاوكزالات الفلورايد املاح البوتاسيوم واملاح سترونسيوم
المضامض الفمويه الفلورايد نترات البوتاسيوم سترات البوتاسيوم
استخدام الالدهيد الفورم الدهيد والغلوتار الدهيد في معالجه فرط الحساسيه العاجيه على اساس انها ترسب البروتينات اللعابيه في القنيات العاجيه
لكن العديد من الدراسات اثبتت فعاليتها الضعيفه وهي تستخدم بحذر شديد حتى لا تمس النسج اللثويه الحيه
الفرنيش يستخدم وحده او المضاف له فلورايد الصوديوم بتركيز 5% كمادة لازاله الحساسيه و تزول هذه المادة بعد فترة قصيرة لذلك يجب اعادة التطبيق بشكل متكرر
الاسمنت الزجاج الشارده استخدمه بتطبيقه سيال على المناطق المكشوفه في العاج كي يدخل ضمن القنيات العاجية عندما يتصلب
المعالجات المستقبليه لكبح الانتاج المتزايد من عامل النمو العصبي NGF من مصورات الليف اللبيه قرب الافه والتي يعتقد انها تساهم في فرط الحساسيه العاجيه
استخدام الليزر لمعالجه اعراض الالتهاب ومنها الالم باستخدام الليزرات منخفضه الاستطاعه He-Ne, GaAlAs
عبر صهر العاج واغلاق القنيات العاجيه بشكل كامل او جزئي باستخدام الليزرات عاليه الاستطاعه اهمها
Nd-YAG _ ليزر الايريبيوم Er _ ليزر Co2
اذا لم يستجيب السن لاي معالجه من المعالجات السابقه نتدخل للمعالجه اللبيه لمعالجه فرط الحساسيه العاجيه
عند البلع يحدث تماس بين الاسنان المتقابله
تتحدد الحركه الفيزيولوجيه للرباط حول السني السليم
بارتفاع العظم - شكل الجذور الاسنان- ومقدار القوه الاطباقيه المطبقه
تحت تاثير الجهود الاطباقيه تنتقل القوى الكبيره للعظم كما تنتقل القوى الى الاسنان المجاوره من خلال نقاط التماس
يمكن اكتشاف زياده الحركه في الصور الشعاعيه عبر توسع المسافه الرباطيه دون وجود امتصاص عمودي او زاوي او زياده في عمق السبر سريريا
تطبيق قوه في اتجاه واحد على السن يؤدي لتوسع المسافه الرباطيه عند حواف العظم بالاتجاه الاخر وفي منطقه الذروه في جانب اتجاه القوه نفسه
القوى الاهتزازية Jiggling
قوى متقطعة باتجاهين مختلفين تؤدي لتوسع السنخ و زيادة الحركة السنية و تشاهد في حالات الحشوات و التيجان و الجسور (٣٣٣ مع التماس المبكر )
يحدث توسع في المسافه الرباطيه مسببه بزياده حركه السن ولكن لا يحدث امتصاص في العظم الحفافي ولا فقدان في الارتباط
يعرف الاطباقي انه اذية في الرباط السنخي سني نتيجه القوى الاطباقيه الزائده
يقسم ل ٣ انواع
الرض اطباقي اولي قوه اطباقيه زائده على سن او عده اسنان ذات دعم طبيعي ونسج حول سنيه سليمه يحدث هذا الرض في حالات الحشوات العاليه (تماس مبكر )وصرير الاسنان والحركات التقويميه
الرض الاطباقي الثانوي هو اذيه تحدث نتيجه قوى اطباقيه طبيعيه على سن او عده اسنان ذا دعم غير كافي نسج حول سنيه سليمه لكنها متراجعه
الرض الاطباقي المركب هو اذيه قوه اطباقيه زائده على نسج حول سنيه مصابه بالمرض حول السني
الاطباق الرضي هو اي اطباق يؤدي لقوه تؤذي رباط حول السني
رض الاطباقي المزمن هو اكثر شيوعا من الحاد مثل السحل السني الهجره السنيه انفتال او تغيير ميلان السن بحثا عن علاقه اطباقيه بمحصله قوه مستقره او فقدان الاسنان
لماذا بعد مرضى الصرير لديهم سحل وبعضهم يحدث لديهم تراجع بالعظم مع الزمن
وذلك حسب قوه النسج السنيه فالنسج الضعيفه تسحل
العلاقه بين الاطباق والمرض حول السني
منطقه التخريش irritation تشمل اللثة الحفافية و الحليمية و الالياف المعترضة اللثوية
منطقة مساعد التخرب co destruction
تشمل الرباط والملاط والعظم والياف قمه العظم السنخي
يعتقد ان الاطباق الرضي لا يحدث او يساهم في تشكيل الجيوب العموديه بل ان تشكل الجيوب تحت العظميه يترافق مع تقدم اللويحه تحت اللثويه ذرويا وتشكيل اما جيوب افقيه او عموديه بناء على عرض العظم بين السنين فالاسنان ذات العظم الملاصق الضيق تتطور فيها جيوب افقيه بينما الاسنان ذات العظم الملاصق العريض تميل لتشكل الجيوب عموديه او مائله
فشل الزرعات يحدث بسبب الحمل الاطباقي وهو ما يسمى بالفشل الميكانيكي الحيوي
يتجلى الجهد الاطباقي بما يسمى عدم الاندماج العظمي على كامل سطح الزرعه
ان حركه الزرع عبر الفحص السريري ليست هي الوسيله الصحيحه لتقييم الاندماج العظمي من عدمه الا في المراحل المتقدمه لان 1 ملم من العظم المندمج بالزرعه كفيل بثباتها كالصخر
كما انه يجب اجراء تقييم للاطباق حول الزرعات مترافق مع الفحص الشعاعي لفحص وجود امتصاص عظمي
وعند حصول حركة في الزرعه يعتبر الاندماج العظمي قد فشل بشكل كامل
من مضادات استطباب التعديل الاطباقي:
كمعالجه تسبق معالجه الامراض النسج حول السنيه ذات المنشا الجرثومي
استطباب تجبير الاسنان
تثبيت الاسنان ذات الحركة المتزايدة و التي لم تستجيب للتعديل الاطباقي والمعالجه حول السنيه
قبل المعالجه حول السنية وقبل اجراءات التعديل الاطباقي لتسهيل معالجه الاسنان المتحركة
منع ميلان الاسنان وهجرتها وتطاول الاسنان المقابله
تثبيت الاسنان بعد الرض الحاد
مضاد استطباب تجبير الاسنان عدم اتمام معالجه حول السنية
عدم انجاز التعديلات الاطباقية للحد من الرض اوالتداخلات الاطباقيه
الجبيرة لا تزيد الدعم العظمي ولا تؤثر به انما تثبت الاسنان فقط
اظهر الدراسات ان الاسنان ذات الاطباق الراض قد يضر وجودها في الجبيره كما انه لم يوجد فرق بين الاسنان المجبره خلال المعالجه الاوليه بالتقليح والتسويه او الجراحه التصحيحيه مقارنه بالاسنان التي لم تجبر
في حاله النسج حول السنيه السليمه يؤدي الاطباق الرضي لفرط حركة في بعض الاسنان فاذا كان توسع المسافة الرباطية مشاهد شعاعيا او حدث تاكل في اعناق الاسنان نتيحة لهذا الاطباق فيجب دراسة الاطباق عندها و تعديله
في حالة النسج حول السنية السليمة لكن المتراجعة
يمكن انقاص الحركة بالتعديل الاطباقي و قد يكون من الضروري تجبير الاسنان لزيادة الراحة اثناء الوظيفة
التصحيح البسيط للاطباق اذا كان ضروريا حيث يجب ان يجرى ضمن المرحلة الاولى من المعالجة حول السنية مع العلم انه بالحالة الاعتيادية يجرى في المرحلة التصحيحية
