مداواة ٢ قسم ٢ Flashcards
الخلايط المعدنيه التقليديه الفقيره بالنحاس نسبه احتوائها على النحاس لا يزيد عن 2-6%
مكوناتها الاخرى فضه 65% قصدير27% 6% نحاس 2% زنك
في تفاعلها التصلبي يتشكل لدينا منتجين :a
الاول غاما١ المركب الزئبقي الفضي AG HG
الثاني غاما 2 المركب القصديري الزئبقي SN HG حيث يكون غاما 2 ذو اثار سلبيه على مقاومه الخليطه وعمرها السريري
الخرائط المعدنيه الغنيه بالنحاس نسبه احتوائها على النحاس 12 ل 30% وهي عاده خاليه من الزنك ويتشكل لدينا في تفاعلها التصلبي مركبين الاول مركب نحاس الزئبقي CU HG ويكسب هذا المركب ترميمات الاملجم مقاومه اكبر تجاه قوى التاكل والسحل
ويعتبر المركب الرئيسي
ويتشكل لدينا مركب الثاني هو المركب📌 ايتا : النحاسي القصديري CU-SN الذي يحل محل المركب القصديري الزئبقي SN-HG ولكنه اقل ضعفا منه
ويعتبر الخليطه المعدنيه الغنيه بالنحاس الاكثر استخداما لما تتمتع به من خواص ميكانيكيه جيده كالمتانه والمقاومه لقوى التاكل والسحل بالاضافه لادائها السريري الافضل من الخلائط الفقيره من النحاس
ان التاكل الذي يصيب سطح الترميم على مستوى المركب النحاسي القصديريCU-SN في الخرائط المعدنيه الغنيه بالنحاس لا يستمر الى داخل جسم الترميم لعدم ارتباط جزيئات هذا المركب مع بعضها البعض
بينما التاكل الذي يصيب سطح الترميم على مستوى المركب القصدير الزئبقيSN HG في الخلائط المعدنيه الفقيره بالنحاس يستمر الى داخل جسم الترميم
و بالتالي التآكلات على مستوى مركب ايتا افضل من التآكلات على مستوى مركب غاما 2
انواع الخلائط الأملغمية الغنيه بالنحاس
مسحوق الخليطه وحيد التركيب وهو الاكثر استخداما حيث يتكون من 60% فضه 27% قصدير 12 ل 30% نحاس وقد تضاف كميات من الاندويوم ابو البالاديوم
مسحوق الخلائط الممزوجه هنا المسحوق مكون من الخليطه التقليديه وخليطه جزيئاتها كرويه نحاس الفضه AG CU
الاملغم الناتج عن مسحوق الخلائط الممزوجه اقوى من التقليدي ويحقق ختم حفافه افضل
نحاس ينقص التاكل الناجم عن التيارات الغلفانيه
اضافه التوتياء الزنك الى الخريطه يضاف بنسبه 0.1-0.2% للخليطة
يعمل التوتياء على منع عمليه التاكسد للمعادن الموجوده في الخليطه حيث يميل الزنك للتاكسد بشكل اسرع من بقيه المعادن الموجوده في الخليطه وبشكل اكسيد الزنك
وبذلك يمتلك الزنك بعض التاثيرات المفيده المتعلقه بديمومه الترميمات الأملغمية
و تحقيقه ختما حفافيا بمقدار 2 -5% اكثر مما هو عليه في الاملغم الخالي من التوتياء
ان اكسيد الزنك المتشكل في ترميمات الاملغم قد يسبب تاكل الخليطه ولكن هذا التاكل يكون في حدود الدنيا
لكن اضافته حتى لو بكميات قليله اذا تعرض للرطوبه اثناء التطبيق بسبب عدم تطبيق الحاجز المطاطي يتشكل لدينا اكسيد الزنك ويتحرر لدينا الهيدروجين ويحدث تمدد كبير في ترميمات الاملغم ما يدعى بالتمدد المتاخر ويتولد ضغط نتيجه هذا التمدد ويزداد حجم الترميم ويحدث الم عند المريض ويضعف متانه الحشوه وصمودها داخل الحفره الفمويه
لذا فان الاتجاه الحالي يهدف الى انقاص او الغاء محتوى الخلائط المعدنيه الحاوية على التوتيا لتجنب هذه الاثار
الزئبق هو عنصر نقي يجب ان لا تزيد نسبه الشوائب فيه عن حيث ان ارتفاع نسبه الشوائب له تاثير ضار
يستخدم بنسبه 50% في الخلائط التقليديه
واقل من 50%في الخلائط الغنيه بالنحاس والخلايط الكرويه الشكل
الاثار الناتجه عن زياده هذه النسبه يؤدي لانتاج مزيج املغمي ذو قوام رخو بطيء التصلب ضعيف المقاومه سريع التاكل والاهتراء في الوسط الفموي بعد التصلب
الاثار الناتجه عن نقصان هذه النسبه يؤدي لانتاج مزيج املغمي ذو قوام حبيبي جاف غير لدن لا يمكن تكثيفه بشكل جيد داخل الحفره وهو خشن يساعد على تجمع الفضلات الطعاميه وهش وضعيف المقاومه ويولد تيارات غلفانيه ويعمل على عدم حدوث التملغم بشكل تام
يعد الاملغم من المواد المتقبله بيولوجيا
لكن قد ينتقل من الام لجنينها
ان زياده نسبه الزئبق ضمن الخليطه لن تبقى ضمن الترميم بل تخرج منه باستمرار طيله عمر ترميم السريري
يتم تحرير اكثر من 25% من الزئبق الموجود في الترميمات الأملغمية بعد مرور خمس سنوات على اجراء ترميم
يتحرر الزئبق من الترميم بشكل بخار الزئبق او براده دقيقه بشكل مستمر ودائم طيلة العمر السريري ويتاثر هذا التحرر بالمضغ وتفريش الاسنان والسوائل والاطعمه الساخنه
ان الزئبق المتحرر سيتجمع ويتراكم في الجسم بشكل تدريجي مسبب اثار ضاره على الصحه العامه حيث يتخزن في الكلى والكبد والجهاز العصبي
كما ان بخار الزئبق المستنشق قد يتدخل في عمل مختلف انظمه الجسم الفيزيولوجيا كالجهاز المناعي وخاصه خلايا اللمفاويه التائيه
نتعرض للزئبق بحدود 25 ل 80 ميكروغرام عاللتر يؤدي لظهور اعراض الجانبيه السميه
التاثيرات الجانبيه السميه:
انخفاض مستوى الذكاء والقدره على الاستيعاب
الرجفان الملحوظ
الشعور بالارهاق والتعب
الحساسيه المفرطه
نقص الشهيه العامه
طفح جلدي
امراض دماغيه اهمها داء الزهايمر
اطباء الاسنان المعرضون لكميات عاليه من الزئبق هم اكثر عرضه للاصابه بورم الاروما الدبقيه
وممرضات العياده السنيه يتعرضن للاصابه بالعقم او الاجهاض التلقائي اكثر بمرتين من النساء الطبيعيات
مركبات الكبريت السائله تتفاعل مع بخار الزئبق وتثبط مفعوله لذا يفضل رمي مخلفات وبقايا الترميمات الأملغمية في حاويات تحوي على مركبات الكبريت السائله
اوصت منظمه الصحه العالميه ان لا يزيد تركيز الزئبق في العياده السنيه على 25 ميكروغرام في المتر المكعب الواحد
يتم الان تطوير عدد من المواد المرممة بوصفها بدائل للاملغم السني خاليه من الزئبق يطلق عليها خلائط الكالسيوم حيث يتم وضع جزيئات الفضه والقصدير ضمن الكالسيوم والانديوم وبهذا يحل الانديوم والكالسيوم مكان الزئبق
كما استخدم الغاليوم معهم
من استطبابات الاملغم السني ترميم معظم حفر الصنف السادس
ا. مقاومة الانضغاط strength Compressive: • هي المقاومة الداخلية للجسم اثجاه القوى الخارجية المطبقة على الجسم؛ بهدف ضغطه أو إنقاص طوله. • تنجم عن تعرض الجسم الصلب لقوتين على استقامة واحدة و باتجاهين متقابلين حيث يتولد داخل الجسم قوى ضغط تقاوم القوى المطبقة عليه. • يتمتع الاملغم بمقاومة كافية لتحمل الجهود المختلفة داخل الحفرة الفموية، حيث تصل مقاومه الانضغاط في الخلائط الحديثه الى اكثر من 70 الف باوند في الإنش المربع، و هذا الرقم يفوق مقاومة الميناء المدعومة بالعاج بمقدار 10 آلاف باوند في الإنش المربع.
مقاومه الشد هي القوه المتولده داخل الجسم الصلب لمقاومه قوى الشده المطبقه عليه تنتج عن تطبيق قوتين متعاكستين في الاتجاه وعلى استقامه واحده على الجسم الصلب حيث يتمتع الاملغم السني بقوى مقاومه شد اضعف كثير من قوه ضغط
مقاومه التصادم او الكسر تعد حشوات الاملغم من المواد القصفه وهذه القصافه في الترميمات احدى نقاط الضعف المرافقه للاملغم
ويجب الحرص على عدم المبالغه في تشكيل التفاصيل التشريحيه وخصوصا الحدبات لكي لا تنقص سماكه الاملغم ويجب ان تكون ثخانه الاملغم في كل اجزاء الترميم لا تقل عن 2 ل 2.5 مم
ان مقاومه الكسر هي العامل الوحيد الذي يتعلق بسماكه الاملغم
مقاومه السحل وهي التي تعبر عن قساوه الماده تعادل قساوة الاملغم ثلث قساوه الميناء المدعومة بالعاج
توصي جمعية ADA بان الاملغم يجب ان لا يتمدد او يتقلص اكثر من 20 ميكرومتر على السنتيمتر في درجه حراره قدرها 37 درجه مئويه لفتره زمنيه تتراوح بين خمس دقائق و 24 ساعه من بدء عمليه المزج وذلك لتحقيق علاقه حفافيه جيده
لكن بكتاب حسان حلبية مكتوب ٢٠٠ مكرون \سم و ليس ٢٠ 🧐
التمدد الشديد للاملغم يسبب بروز الحشوه خارج حدود السن ما يعرضها للتاكل والسحل والاهتراء ومسببا ضغط على اللب والنسج السنيه والحساسيه ما بعد الترميم
يوجد نوعان من تغير الابعاد
تغير الابعاد الحراري و تغير الابعاد التصلبي :
اولا تغير الابعاد التصلبي:لدينا ٣مراحل له: التقلص والتمدد والتمدد المتاخر
يحدث لدينا التقلص لمده 20 دقيقه تكون في بدايه السحن
ويحدث التمدد الذي يحدث بعد فتره التقلص لفتره زمنيه تتراوح بين 6-8 ساعات
الهدف من التمدد المتدرج الطفيف تحقيق ختم حواف للترميم بشكل جيد عبر عوده الترميم الى حالته الاولى
يعتمد مقدار التمدد على طبيعه الخليطه المعدنيه ومقدار الزئبق الحر والاجراءات الخاصه بتكثيف الاملغم وانجازه
التمدد الزائد او المتاخر يظهر عاده الم بعد 10 ل 12 يوما من تطبيق الترميم نتيجه الضغط على جدران الحفره
اسبابه
عدم المزج الجيد للخليطه واستعمال كميات كبيره من الزئبق زياده عن الحد المطلوب خطا معايره وعدم الاهتمام باجراءات تكثيف الاملغم داخل تفاصيل الحفره السنيه والتعرض للرطوبه في الخلائط الحاويه على توتيا ء
يبدا التمدد ب بعد ثلاثه الى خمسه ايام من انجاز الترميم وقد يستمر لعده شهور ويصل مقدار التمدد الى اكثر من 400 ميكرومتر على السنتيمتر اي 0.4 مليمتر على السنتيمتر ولكن استنادا الى الجمعيه الامريكيه لطب الاسنان التي حددت ان لا يتمدد او يتقلص الاملغم اكثر من 20 ميكرومتر على السنتيمتر
فهو رقم كبير وهو سبب بفشل الترميم
تغير الابعاد الحراري ان عامل التمدد الحراري للاملغم يزيد قليلا على ضعفي عامل التمدد الحراري للنسوج السنيه
الكمود والتاكل tarnish and corrosion
ان ترميمات الى الاملغم السني ليست مستقره داخل الحفره الفمويه وبالتالي فهي تتعرض للكمود والتاكل او ما يعرف بالتاكل الكيميائي والكيميائي الالكتروليتي
الكمود هو تغير لون الترميم وضياع بريقه المعدني بسبب تفاعله مع المواد الكيميائيه داخل الوسط الفموي واهمها عنصر الكبريت
تعتمد درجه الكمود والتلون الى حد كبير على
البيئه الفمويه للمريض ومقدار عنايته الفمويه
و بشكل اقل على طبيعه الخليطه المعدنيه المستخدمه
تشكل طبقة كاكة من الحور Ag -Sn
ان لون الترميم واصابته بالكمود لا يسبب حدوث تآاكل كبير في حشوات الاملغم او فشل سريع لها فهو غالبا يصيب سطح الاملغم فقط يمكن التخلص من الكمود من خلال تطبيق اجراءات الانهاء
الكيميائي الالكتروليتي هو الاكثر ضررا ويؤدي لتاكل فعال لا يقتصر على الطبقه السطحيه فقط يحدث بسبب التيارات الغلفانيه الكهربائيه المتولده داخل الحفره الفمويه والعائده لوجود معادن مختلفه
سواءا في جسم الترميم او في المناطق المجاوره والمقابله للترميم
ففي جسم الترميم يحتوي الاملغم على الزئبق والفضه او النحاس والزئبق
وفي مناطق المجاوره او المقابله وجود حشو الذهب
الحشوه الأملغمية هي القطب الموجب وبالتالي فهي المصعد
الحشوه الذهبيه هي القطب السالب وبالتالي فهي المهبط
اللعاب هو الناقل كهربائي للتيار الغلفاني
ويحدث نتيجه هذا التاكل الغلفاني على المدى القصير اثر ايجابي مرحلي من خلال تحسين الختم الحفافيه نتيجه ترسب نتاج عمليه التاكل في الفراغ المتشكل بين الترميم والنسج السنيه وعلى المدى الطويل اثر سلبي مع ازدياد كميه التاكل والتخرب في الترميم يؤدي لدمار الحشوه
و يحدث التيار الغلفاني في الاملغم لعدم نحاس تركيبها واحتوائها على مركبات مختلفة بالشكل التالى: المصعد: مركبات SnHg أو SnCu. - المهبط: جزبئات حليطه الأملغم غير المتفاعلة.
للحد من التاكل والكمود
يجب تحقيق انطباق جيد للحشوه في تفاصيل الحفره
وايجاد سطح املس ناعم متجانس للترميم في اجزائه كافه
والحد من الحشوات المعدنيه مختلفه التركيب داخل الحفره
والاعتناء ب الصحه الفمويه
Consistency and plasticity
قوام المزيج الاملغمي المتجانس ولدونته
الذي له دور في تحقيق التكثيف والانطباق الجيد للترميم على الجدران وكذلك في زياده مقاومته ضد التاكل والاهتراء والتاكسد
ام العوامل التي تؤثر على اللدونه للمزيج اولا نسبه الزئبق الى الخليطه المعدنيه ثانيا شكل العناصر المعدنيه المؤلفه للخليطه وحجمها ثالثا زمن المزج رابعا طريقه تجزئه المزيج ونقله لداخل الحفره
حيث ان نسبه الزئبق الى الخليطه المعدنيه يجب ان تكون بالحدود الدنيا الضروريه، وبالنسبه لشكل العناصر المعدنيه تزداد اللدونة في العناصر الاملغميه كرويه الشكل والصغيره الحجم وتقل في الخلائط ذات العناصر العديمه الشكل والكبيره الحجم ، بالنسبه لزمن المزج يختلف الزمن باختلاف طبيعه الخليطه حيث كلما زاد زمن المزج عن الحد المثالي قلت لدونه المزيج وكما ان زياده سرعه المزج تنقص زمن العمل وزمن التصلب
طريقه تجزئه المزيج ونقله للحفره يؤدي الى استخدام المتكرر لناقل الاملجام في نقل الدفعات المتتابعه الى داخل الحفره السنيه في جعل هذه الدفعات ذات لدون مختلفه تزداد اللدونة بشكل تدريجي و تصاعدي في كل مره يتم فيها استعمال ناقل الاملغم بحيث تكون الدفعات الاخيره من المزيج اكثر لدونة من الدفعات الاولى وذلك بسبب اصطدام راس ناقل المتكرر مع كتله المزيج عند تجزئته ونقله فيتحرر الزئبق منها وتصبح اكثر لدونة
ونترك سماكه الاملغم 0.5 -1 مليمتر لنتخلص من اللدونة الزائده على السطح والتي ممكن ان تنعكس سلبا على الترميم فنتخلص منها من خلال عمليه النحت
منتجات التاكل في ترميمات الاملغم السني تكون كيميائيا من ثلاثي كلوريد هيدروكسيل القصدير
الفشل المبكر لترميمات الاملغم يعود لتصميم الحفره بشكل غير صحيح
و سبب كسر البرزخ هو العرض الضيق غير الكافي
يتم تصنيف الاملغم السني اعتمادا على محتواه من الزنك ومحتواه من النحاس وشكل وحجم جزيئات الخليطه
انقاص الزئبق من الاملغم يؤدي لزياده التيارات الغلفانيه
نسبه النحاس في خليطه الاملغم التقليدي 6%
التوتياء هو العنصر المسؤول عن مناطق الاكسده في خليطه الاملغم والتمدد المتاخر
تزداد لدونه الاملغم عندما تكون الجزيئات كرويه الشكل
تؤدي زياده نسبه الزئبق في الخليطه الى تاكل سريع للاملغم يتظاهر التمدد المتاخر للاملغم سريريا بالالم السريري
سبب تغير لون حشوه الاملغم هو وجود مركبات الكبريت
النحاس المضاف الى الخليطه الامالغميه يؤدي لزياده مقاومه التاكل
حيث حدث التطور الايجابي لظاهره الختم الحفافي للاملغم من خلال زياده النحاس
كما ان الاملغم الغني بالنحاس مقاوم للانسحال
ويتجلى دور الفضه في المزيج الاملغمي من خلال المتانه ومقاومه التاكل
ينتج التمدد المتاخر عن عدم مزج الخليطه بشكل جيد
ويستمر حدوث التمدد المتاخر في الاملغم الحاوي على التوتياء لمده تصل لعده اشهر
كما ان نسبه الزنك في الخلائط الاملغم الحاويه على الزنك اكثر من 0.01%
ترياق الانسمام بالزرنيخ هواكسيد الحديد
معلومة من الفيس :نسبه الزئبق المسموحه في جو العياده يجب ان لا تزيد عن 0.01 ملغ على اللتر
الزئبق في مستويات الدم اكثر من 0.02 انسمام زئبقي ويمكن تهدئه المريض من خلال اعطائه هيبو سلفيت الصوديوم
يمكن ازاله الزئبق الزائد من خلال جلد الوعل من الخليطة
يجب ان لا يقل عمق الحفره لترميم بالاملغم عن 1.5_2 mm
يتم تطهير الحفره باستخدام الماء الاكسجيني بنسبه 3%
ان استخدام اكسيد الزنك والاوجينول بالشكل المناسب بعد تطبيق طبقه الماءات الكالسيوم بالحفر العميقه يؤمن عازل حراري جيد للمركب اللب العاجي وهو مسكن وملطف للالم اللبي
تختلف نسبه المعايره زئبق \خليطة حسب
نوع الخليطه وحجم الجزيئات وشكل الجزيئات
تعد النسبه المتبعه حاليا 50% زئبق وتنخفض الى 42% في الاملغم الغني بالنحاس
عمليه مزج الاملغم هي السحن
تتراوح ثخانه المساند 0.1 مليمتر
تستخدم المساند الكامله في حفر mod وحفر التعديل الدهليزي او اللساني
وتستخدم المساند الطوقيه في الحفر السنيه ذات التهدم الواسع تكون على شكل طوق معدني تثبت بواسطه احد المشابك ثخانتها بين 0.05 الى 0.03
حامل ذراع المسندة يجب ان يكون دائما بالاتجاه الدهليزي ونحو الخارج الفم
ان اعاده تشكيل نقاط التماس بين الاسنان يتطلب تكييف المسندة ودفعها باتجاه نقاط التماس بواسطه مصاقل الاملغم
فتح المسندة قليلا عبر حل لولب الجهاز عندما تصل عمليه الحشو الى رص المناطق التماس وتكثيفها في الحشوه التي يتم بناؤها
توضع الاوتاد في المناطق التلاصق اللثويه بين الاسنان بحيث تكون حدودها الطاحنه على مستوى الحافه الحره للجدار اللثوي الملاصق في الحفره المحضره والتي تم تركيب المسندة عليها بحيث يكون الوتد تحت الجدار اللثوي او الحافه العلويه للوتد مسايره للجدار اللثوي
ويفضل دفع الوتد من الجهه اللسانيه والحنكيه لان الفرجه بين السنيه الحنكيه تكون غالبا اوسع وللحد من تسرب الاملغم في هذه المناطق كون التخلص منه صعب بالمقارنه مع المنطقه الدهليزيه
العوامل التي تؤثر على زمن المزج
طبيعة التركيب الخليطه حجم العناصر المكونه لها وشكلها: الخلائط المعدنيه الصغيره الحجم وكرويه الشكل تحتاج لزمن مزج اقل والخلائط كبيره الحجم تحتاج زمن اطول للمزج
نوع الاجهزه المستخدمه في عمليه المزج ومدى سرعتها ونموذج ترددها
الدك الزائد يؤثر على السن ويسبب احتقان لب
المدكات يجب ان تكون ملساء خاليه من الاثلام
يتم تكثيف الاملغم عاده من المركز ثم ينتقل تدريجيا نحو الجدران الجانبيه وعند الانتهاء من تكثيف اول دفعه يجب ان يكون سطحها لامع لتامين ارتباطها مع الدفعه التاليه
زمن عمل الاملغم ثلاثه لاربع دقائق
يؤدي تكثيف الملغم داخل الحفره السنيه الى تجمع الاملغم الغني بالزئبق على سطح كل دفعه مما يقود لاتصاق الدفعات مع بعضها البعض
في حفر الصنف الثاني يتم اجراء التكثيف والداك بدءا من السطح الملاصق حتى يتم ملئه بشكل كامل ثم نبدا بالقسم الطاحن
مقدار القوه المطبقه اثناء التكثيف تقدر بين 1.5 ل 2 كيلو غرام على السنتيمتر مربع
ويجب ان يكون قوام المزيج لدين غير حبيبي وغير رخو
الصقل قبل النحت هو شكل من اشكال تكثيف للاملغم ورصه وهو يسبق النحت بحيث تلامس المصقلة كبيره الحجم براسها الكبير سطح الحدبات المائلة المجاوره دون ان يلامس الراس حواف الحفره
تفيد هذه العمليه في انتاج املغم اكثر كثافه واكثر انطباق
نزل شريط المسندة يكون بسحبه بهدوء باتجاه الطاحن والدهليزي
Carving نحت الاملغم
نحت الاملغم تبدا هذه العمليه بعد رص الملغم و صقله
يتم البدء بعمليه النحت بعد ان يصبح قوام الاملغم قاسي لدرجه كافيه بحيث يبدي مقاومه اتجاه اداه النحت حيث يتم سماع صوت قشط او صرير او رنين خاص بعمليه النحت
Scraping sound
والقاعده الاهم ان يتم تحريك المنحتة بدءا من مركز الحشوه باتجاه الحواف الخارجيه بشكل موازي لها لمنع الافراط ب عمليه النحت
الصقل بعد النحت
يتم تكثيف حشوات الاملجم في المنطقه الحفافية للحفره لتاكيد حصول على انطباق حفافي تام في كل اجزائها
استخدام ورق العض للتاكد من الاطباق في حال وجود تماس مبكر تظهر دائره غامقه بوسطها نقطه لماعة تكون بشكل العين
الانهاء والتلميع للاملغم لانجاز سطح املس و مصقول متناسق و متجانس ذي مظهر براق ما يكسبه متانة و مقاومة اكبر
التقليل من تراكم الجراثيم والتيار الغلفاني وبالتالي المحافظه على لون الترميم لفتره اطول
مراحل التلميع تكون اولا بسنابل التنجستين الخاصه بالانهاء ذات شفره 12 ومن ثم باقراص وورق الزجاج المتدرجه النعومه ومن ثم برؤوس المطاط
في حال الانتقال من الرؤوس الخشنه الى الناعمه مباشره فان ذلك يعطي سطحا لماعا لكن يحتوي على خدوش ومن ثم نستكمل بالمعاجين الخاصه بالتلميع مسحوق الخفان المحمله على فرشاه التلميع الناعمه او على الاقراص المطاطيه الناعمه
عندما يكون امتداد التحضير الدهليزي او الحنكي اكثر من ثلثي المسافه بدءا من الميزاب الدهليزي وحتى ذروه الحدبه ☠️ضروره سحل الحدبة
استطباب الترميمات الاملغميه المركبه عند الحاجه لزياده الشكل المقاوم او المثبت
بناء السن بهدف استخدامه كدعامه مستقبلا
ترميمات مرحليه لاسنان تخضع للمعالجه حول السنية
او كترميم مرحلي للمرضى المعالجين معالجه تقويميه حتى بلوغ المرحله النهائيه من المعالجه
المرضى المسنين الذين لا يتحملون المعالجه الطويله فهي تجرى بجلسه واحده ولا تستغرق وقت
حدبة عامله واقعة على مستوى الاطباق الطبيعي قبل التحضير
يتم تخفيضها بمقدار 2 ملم
حدبه غير عامله واقعه على مستوى الاطباق الطبيعي قبل التحضير
يتم تخفيضها بمقدار 1.5
سحل الحدبات له سلبيات اذ يقلل من التثبيت لما تسببه من نقص في ارتفاع الجدران لذا لابد من تامين تثبيت اضافي اما عن طريق الدبابيس الاملغنيه او عن طريق الدبابيس العاجيه او عن طريق ميازيب التثبيت او الارصفه العاجيه
ترميمات الأملغمية المركبة
لها انواع اولا الترميمات الاملغميه المثبته بالميازيب slot
ثانيا الترميمات الاملغميه المثبته بالدبابيس pin
ثالثا الترميمات الاملغميه المثبته بالاوتاد post
AMALGAM foundation رابعا
AMALGAM foundation : تهدف هذه الترميمات لبناء
السن وجعله دعامه ليستقبل تاج
الترميمات الاملغميه المثبته بالميازيب
ميازيب التثبيت الشريطيه هي عباره عن ميازيب تتوضع ضمن الملتقى المينائي العاجي
يستخدم في الحدبات المسحولة من 2 لثلاثه ملم
وفي التيجان القصيره سريريا
إن التيحان القصيرة هى الحالة الوحيدة بقريبا التى يستطب فيها استخدام ترميمات الأملغم المثبتة بميازيب التثبيت الشريطية؛ حيث لا يمكننا استخدام الدبابيس، لأن تقنية الدبابيس تحتاج تيجان طويلة سريريا، فالدبوس سيتوضع قسم منه في البئر (يحتاج سماكة عاجية كافية).
ميزاب التثبيت قريب من الجدار الأنسي أو الوحشي يؤمن هذا الميزاب استقرار للترميم بالاتجاه الانسي الوحشي
. ميزاب التثبيت قريب من الجدار الدهليزي او اللساني (الحنكى)
يؤمن استقرار للترميم بالاتجاه الدهليزي اللساني
حتى يقوم ميزاب التثبيت بتثبيت أكبر نقوم بتطويله وجعله يشمل أكثر من سطح
الفرق بين ميازيب التثبيت واقفال التثبيت
ميازيب التثبيت تتوضع في المستوى المستعرض ضمن العاج تستطب عندما يكون تاج السن قصير
الاقفال التثبيتيه تتوضع في المستوى الطولي ضمن العاج (الزاويه الخطيه المحوريه الدهليزيه مثلا)
تستطب عندما يكون تاج السن طويل ويسمح بوضع هذه الاقفال
الترميمات الأملغمية المثبته بالدبابيس
يتم تحضير عده حفيرات او ابار بشكل موازي للسطح الخارجي للسن بعمق 2 ملم
ان تحضير الابار الصغيره الخاصه بالدبابيس محافظ على النسج السنيه بشكل اكبر من تحضير الميازيب التثبيتيه او من سحل الحدبات ومن التحضير لاستقبال حشوه المصبوبة
تامين المقاومه الكافيه والتثبيت الجيد يمكن زياده المقاومه والتثبيت بزياده عدد الدبابيس عند الضروره
مساوئ الدبابيس الكسور العاجيه المجهريه
- التسرب المجهري حول الدبابيسmicro-leakage : أثبتت الدراسات حدوث تسرب حول جميع إنواع إلديابيس وبنسب مختلفة. ليس لهذا التسرب إثار سلبية ثذكر من الناحية السريرية، وخاصة في حال إحكام إلختم إلحفافي الخارجي للحشوة مع النسج السنية.
- انخفاض مقاومة الأملغم: يعد الدبوس جسما غريبا عن حشوة الأملغم، لذلك فإنه: a. لا يزيد من مقاومتها لقوى الضغط. b. ننقص : مقاومتها لقوى الشد والقوى الأفقية. لذلك يجب الإقلال قدر الإمكان من عدد الدبابيس.
- إن احتمال حدوث انثقاب أو انكشاف في الحجرة اللبية عند تطبيق دبابيس الأملغم اكبر مما هو عليه في حالة تحضير ميزاب التثبيت أو استخدام الدبابيس العاجية.
- صعوبة إعادة الشكل التشريحي للسن: حيث يصعب أحيانا إعادة تشكيل السطوح الطاحنة ونقاط التماس الإطباقية بشكل جيد ودقيق في حال استعمال الدبابيس.
الدبابيس ذاتيه التحلزون اللولبيه وهي الاكثر شيوعا واستعمالا يتحقق التثبيت من خلال تحلزون الدبوس ضمن العاج والاعتماد على مرونه العاج لاستقرار الدبوس ضمن البئر
يكون قطر البئر اصغر من قطر الدبوس 0.1-0.2 mm
تعد هذه الدبابيس ذات فعاليه تثبيتيه اكبر بست مرات من الدبابيس المثبته بالاسمنت
تكون ضمن العاج 2 ملم وفوق العاج قسم الحر المندخل بالاملغم 2 ملم ( من ناحية الطول)
دبابيس المثبته بالاحتكاك او الضغط تعتمد على مرونه العاج لدفع الدبوس بقوه ضمن الابار المحضره بواسطه اداه يدويه حتى يصل الدبوس لقعر البئر
قطر البئر اصغر من قطر الدبوس ب 0.025 mm
وبالتالي فعاليتها التثبيتيه اكبر من اثنين لثلاث مرات من الدبابيس المثبته بالاسمنت
تكون 3 ملم ضمن العاج 3مليمتر في الجزء الحر المندخل ضمن الاملغم
الدبابيس المثبته بالاسمنت يتم تثبيتها عن طريق اسمنت لاصق كاسمنت فوسفات الزنك او البوليكربوكسيلات
قطر البئر اكبر من قطر الدبوس ب 0.025 ليوفر مسافه للبئر 25 مكرون
3 ملم من الدبوس ضمن العاج 2 ملم ضمن القسم الحر المندخل ضمن الاملغم
يفضل استخدام الطريقه اليدويه. لادخال الدبوس المحلزن لأنها تمكن من التحكم بالحركة حتى يتم الوصول إلى نهاية البئر.
ينصح بعد وصول الدبوس لنهاية البئر القيام بتدوير الدبوس بمقدار ربع دورة إلى نصف دورة عكس عقارب الساعة من أجل تخفيف الإجهاد العاجي الناتج عن ضغط نهاية الدبوس على العاج.
تتوافر الدبابيس ذاتية التحلزن ب ٤ احجام
العوامل المؤثره في تحديد اماكن تطبيق الدبابيس
اولا معرفه التشريح الطبيعي للنسيج اللبه والنسيج السنيه الصلبه
يجب تجنب وضع الابار على السطح الوحشي للارحاء الاولى السفليه والسطح الحنكيه للارحاء الاولى العلويه بسبب الانحدار المفاجئ للجذور باتجاه الذروي من الملتقى الميناء الملاطي و قد يحدث الانثقاب
القاعده العامه يجب ان يكون البئر موازي للسطح الخارجي للسن
ثانيا عمر المريض يتم اختيار عدد الدبابيس بناء على كميه النسج العاجيه السليمه المتبقيه والقادره على استقبال الدبوس بامان
مقدار النسج المفقوده
درجه التثبيت المطلوبه
حجم الدبوس ويتم اختيار حجم الدبوس بناء على كميه العاجز سليم القادر على استقبال الدبوس بامان وكميه التثبيت المطلوبه
العوامل المؤثره بثبات الدبابيس ضمن العاج والاملغم
نوع الدبوس : الدبابيس المثبته بالاسمنت هي الاقل ثباتا ومن ثم الدبابيس المثبته بالاحتكاك وافضل الشيء هو الدبوس ذاتي التحزن وهو الاكثر ثباتا
ميزات السطح حيث ان الدبوس ضمن العاج يتاثر بمعامله السطح والنتوءات الموجوده عليه
الاتجاه : يزداد التثبيت عند وضع الدبابيس بالشكل غير متوازي لكن ذلك يسبب اثار سلبيه حيث يتعارض مع تكثيف الاملغم بشكل كافي حول الدبوس وبالتالي يقلل الثبات ويضعف مقاومه الدبوس ويعمل على عدم توزيع القوى الاطباقيه بشكل منتظم وصحيح
العدد ان زياده عدد الدبابيس تؤدي لزياده تثبيت ضمن العاج والاملغم لكن هذه الزياده تتعارض مع التكثيف وانطباق الاملغم حول الدبابيس
القطر ان زياده قطر الدبابيس وعمقها تؤتي الى زياده خطر الانتقاب
الاداه المستخدمه في تحضير البئر مثقب كودكس KCodex
متل محدد عمق
العمق المناسب ٢مم للبئر
تحضير الابار:
باستخدام قبضة معوجة ذات دوران بطيء جدا (300-500 دورة \ د)، بالإضافة لسنابل التحضير المناسبة. للعمق 2-1.5 ملم. نطبق ضغطا على أداة الحفر ونحضر البئر بحركة واحدة أو حركتين على الأكثر حيث يتم إدخال أداة التحضير إلى كامل الطول المحدد.
قد يتوسع البئر و يصبح غير مناسب للدبوس مما يستدعي نحضير بثر جديد وذلك بسبب :
• استخدام أكثر من حركتين أو تكرار تطبيق الضغط والتحضير. إمالة القبضة أثناء الحفر. ترك أداة الحفر تدور لفترة زمنية أطول داخل قعر البئر.
يجب تحضير الابار في ؛
منتصف المسافة بين اللب السنى والملتقى المينائي العاجي (لا يقل بعده عن 1 ملم عن الملتقى المينائي العاجي)
السطح الخارجى لجدار السن، (لا يقل بعد البئر عن 1.5 ملم بالنسبة للسطح الخارجي).
يجب توفير ثخانه من العاج السليم لا يقل عن 1 ملم من العاج حول محيط البئر في الاتجاهات كافه حيث يساعد ذلك على توزيع الجهود بشكل منتظم
ويمكن استخدام دبوس واحد لكل زاويه مفقوده من زوايا السن ولكن ينبغي استخدام اقل عدد من الدبابيس من خلالها يمكن تامين التثبيت المطلوب
من الضروري وضع الدبابيس في الاماكن التي تكون فيها كتله الاملغم اكبر ما يمكن لتقليل تاثيرات الدبابيس المضعفه للنسج السنية
ويجب تجنب حفر البئر في منطقه التماس الاطباقيه
ويجب ان تكون كميه الاملغم المغطيه للدبوس لا تقل عن 2 ملم
الحشوات الأملغمية المثبته بالاوتاد هي الترميمات التي تحتاج الى تطبيق اوتاد معدنيه او غير معدنيه محلزنه داخل الاقنيه الجذريه حيث يتم تثبيت الوتد داخل الاقنيه بواسطه الحلزنات الموجوده عليه ويمكن استخدام اسمنت لاصق للحصول على تثبيت افضل عاده يمكننا استخدام اكثر من وتد واحد في الارحاء والضواحك العلويه لكن قد نكتفي احيانا باستخدام وتد واحد وذلك لان الاسنان التي تكون خضعت لمعالجه لبيه تملك وسيله تثبيتيه الا وهي الحجره اللبيه
يجب ان يصل الجزء المدفوع من الوتد الى منتصف القناه الجذريه اذا امكن