الفصل الحادى عشر بين اب وابنته Flashcards
1- عبر الكاتب عن ملامح مرحلة الطفولة لدى الأطفال كما رآها في أثناء حديثه مع ابنته. وضح .
- أكد أن الأطفال في تلك المرحلة يتصفون بالبراءة ؛ حيث قال لها : “ إنك يا ابنتی لساذجة سليمة القلب طيبة النفس ) ، وفي تلك المرحلة الأطفال يعجبون بأبائهم وأمهاتهم ويتخذونهم مثلا عليا في الحياة ، ويتأثرون بهم في القول والعمل ، ويحاولون أن يكونوا مثلهم في كل شيء .
2- الكاتب يؤكد لابنته أنها ساذجة وأن الأطفال في مثل سنها يتخذون الآباء مثلا غليا. وضح
- الأبناء يتخذون الآباء مثلا غنيا لامورا عديدة تتمثل في :-
- انهم يعجبون بأبائهم وأمهاتهم ويتخذونهم مثلا عليا في الحياة يتأثرون بهم في القول والعمل .
- أنهم يفاخرون بأبائهم وأمهاتهم إذا تحدثوا إلى أقرانهم أثناء اللعب .
- يخيل للأطفال أن الأباء في طفولتهم عاشوا مثلما يعيش أبناؤهم الآن ؛ حيث يؤكد الكاتب لابنته “ الست تحبين أن تعيشي الآن كما كان يعيش أبوك حين كان في الثامنة من عمره ؟
3- بم تعلل : الابنة ترى في الكاتب قدوة حسنة ومثلا يحتذى به ؟
لأنها تراه خير الرجال وأكرمهم ، وتراه أنه كان خير الأطفال وأنبلهم ، ومقتنعة أنه كان يعيش كما تعيش هي الآن أو أفضل .
4- تمنت الابنة أن تعيش مثلما كان يعيش أبوها وهو صغير فما موقف الكاتب من ذلك ؟ ولماذا ؟
- رفض الكاتب ذلك على ابنته لأن طفولته كانت بائسة والكاتب يبذل من الجهد ما يملك، ويتكلف من المشقة ما يطيق وما لا يطيق ليجنبها حياته حين كان صيبا .
5- ہم تعلل : أشفق الكاتب أن يحدث ابنته عن طفولته ؟
- حتى لا تتغير الصورة الجميلة التي كثيرا ما يرسمها الأطفال عن آبائهم في تلك السن الصغيرة فلا يخيب كثيرا من ظنها أو يخيب كثيرا من أملها .
- حتى لا يفتح إلى قلبها الساذج ونفسها الحلوة بابا من الحزن حرام أن يفتحه إليها وهي في هذا الطور اللذيذ من عمرها فيعكر صفو حياتها.
- حتى لا يتملكها الإشفاق وتأخذها الرافة فتجهش بالبكاء ؛ لأن في قلبها رقة ولينا ورأفة نحو أبيها .
- حتى لا تضحك منه قاسية لاهية وهو لا يحب أن يلهو طفل بأبيه .
6- ما الوقت المناسب الذي اختاره الكاتب ليحدث الكاتب عن طفولته؟
- حين يتقدم بها السن وتستطيع أن تقرأ وتفهم وتحكم ، حينئذ تستطيع أن تعرف أن أباها أحبها حقا وجد في إسعادها ووفق بعض التوفيق في أن يجنبها ما عاناه في طفولته وصباه .
7- ما وقع وأثر قصة (أوديب ملكا) على ابنة الكاتب ذات السنوات التسع ؟
- كان أثرها قوية على ابنته فحينما قص عليها أبوها - أي طه حسين - قصة ( أوديب ملكا ) (وقد أخرجمن قصره بعد أن فقا عينيه لا يدري كيف يسير ، وأقبلت ابنته (أنتيجون ) فقادته وأرشحته ) عندند تغير وجه ابنة الكاتب وأخذت جبهتها الشيحة تريد ( تتغير وتعبس) ، وأجهشت بالبكاء وانكبت على أبيها قبله ، فجاءت امها وهدأت من روعها ، وفهم الأب ، وفهمت الأم أن البنت إنماتیکی؛ لأنها رأت ( أوديب الملك ) كابيها مكفوفا لا يبصر ولا يستطيع أن يهتدي وحده فبكت البنت لأجل ذلك ، وهذا يدلعلى شدة حب الطفلة لأبيها و إشفاقها عليه .
8- ما الذي يخشاه الأب إن هو حدث ابنته بما كان عليه في بعض أطوار الحياة ؟
- الأب يخشى أن حدث ابنته بما كان عليه من بؤس في صباه يخشى أن تضحك منه قاسية لاهية وهو لا يحب أن يضحك طفل من أبيه أو يلهو به أو يقسو عليه ؛ لأن الأطفال في هذه السن يميلون إلى اللهو والعبث.
9- الكاتب يحدث ابنته عن بعض أطوار حياته فهل ترى تناقضا في حديثه ؟
- ليس هناك تعارض فهو يحدثها عن بعض الأمور التي لا تثير في نفسها سخرية منه ولا تغريها بالضحك منه ( يعني أمور ثانوية في حياته )
10- صف حالة الصبى حين أرسل إلى القاهرة في سن الثالثة عشرة.
- كان نحيفا شاحب اللون مهمل الزي أقرب إلى الفقر منه إلى التي تحتقره العيون وتقتحمه العين ( تحتقره ) اقتحاما في عباءته القذرة ، وطاقيته التي تحول بياضها إلى سواد قاتم .
- قميصه الذي يظهر من تحت عباءته قد اتخذ ألوانا مختلفة من كثرة ما سقط عليه من الطعام .
- يلبس نعلین مرقعين باليتين تقتحمه العيون في كل ذلك . وبالرغم من ذلك كان يتردد على دروس العلم في جد وعمل .
11- بم تعلل : كانت تلك العيون تبتسم له حين تراه على ما هو عليه من حالة رثة وبصره المكفوف ؟
- أنه كان واضح الجبين ( جبهة الوجه ) مبتسم الثغر يمشي مسرعا مع قائده لا تضطرب خطاه، ولا يتردد في مشيته ، ولأنه لا تظهر على وجهه هذه الظلمة التي تغطي وجوه المكفوفين .
- لأنه كان يجلس في حلقة الدرس مصفا للشيخ يلتهم كلامه التهاما.
- كان يستمع للشيخ مبتسما لا متألما ولا متيرما ( متضجرا ) ولا مظهرا ميلا إلى لهو على حين يلهو الصبيان.
12- كان طه حسين يرى أن الناس ينظرون إليه بمنظارين مختلفين . وضح
- كان طه حسين يرى أن كثيرا من الناس ينظرون إليه في ازدراء واحتقار بسبب هيئته ، وآخرون ينظرون إليه برضا وإكرام وتشجيع بسبب إقباله على الدرس في جد .
13- (يرى الكاتب أن حياته في الأزهر جديرة بالشكوى) في ضوء ذلك صف حياة الصبي في الأزهر.
- لأنه كان ينفق ( يقضي ) الأسبوع والشهر والسنة لا يأكل إلا طعاما واحدا يأخذ منه حظه في الصباح ويأخذ منهحظه في المساء لا شاكيا ولا متبرما ولا يعيش إلا على خبز الأزهر ، وويل للأزهريين من خبز الأزهر فقد يجدونفيه ضروبا من القش وألوانا من الحصى وفنونا من الحشرات .
- كان ينفق الأسبوع والشهر والأشهر لا يغمس هذا الخبز إلا في العمل الأسود حيث يتمنى لابنته ألا تعرفه .
14- بم تعلل : تمنى الكاتب لو أن ابنته قد عرفت قصة حياته حين ذهب للأزهر ؟
- وذلك لتعرف وتقر ما بينها وبين حياة أبيها من فرق ، ولكن كيف لها هذا وهي في سن التاسعة لا ترى الحياة إلا نعيما وصفوا !
15- ماذا يحدث لو أن ابنة الكاتب تناولت طعام أبيها حين كان في الثالثة عشرة من عمره ؟
- الأشفقت عليها أمها ، ولقدمت لها قدحا من الماء المعدني ، ولربما دعت الطبيب لها .