الإنجازات السياسية في عهد الملك عبد الله الثاني ابن الحسين (2) Flashcards
أعط أسباب كل مما يلي:
فسر كل مما يلي:
كيف:
حرص الهاشميون منذ تأسيس الدولة الأردنية على: (التواصل مع أبناء الشعب الأردني) بالوسائل كافة.
سعوا دائمًا إلى دعم:
- مشاركة المواطن الفاعلة في [عملية صنع القرار].
- تطوير الحياة الديموقراطية.
- تجذير أسس العدالة والمساواة: [تحقيقًا للمبادئ التي جاءت من أجلها النهضة العربية الحديثة التي قادها الهاشميون].
أعط أسباب كل مما يلي:
إصدار الملك عبد الله الثاني ابن الحسين سلسلة من الأوراق النقاشية.
- تحقيقًا للإيمان الهاشمي بضرورة أن يكون: [المواطن شريكًا حقيقيًا وفاعلًا في عملية صنع القرار].
- خطوة إضافية من: [التواصل المباشر والمفتوح مع أبنائه وبناته]، يشارك فيها جلالته: [رؤيته الإصلاحية: لإنضاج الديموقراطية وضمان نجاحها].
- تحفيز المواطنين للدخول في حوار بناء حول القضايا المهمة، والمشاركة الشعبية في عملية صنع القرار، أو كما أسماها جلالته: [المواطنة الفاعلة].
عرف المصطلح الآتي: (المواطنة الفاعلة).
هو مصطلح جاء فيه جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين للتعبير عن:
- الحوار البناء حول القضايا المهمة.
- المشاركة الشعبية في عملية صنع القرار.
(مهم ضع دائرة): عدد الأوراق النقاشية التي أصدرها جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين.
- الورقة النقاشية الأولى: “مسيرتنا نحو بناء الديموقراطية المتجددة”.
- الورقة النقاشية الثانية: “تطوير نظامنا الديموقراطي لخدمة جميع الأردنيين”.
- الورقة النقاشية الثالثة: “أدوار تنتظرنا لنجاح ديموقراطيتنا المتجددة”.
- الورقة النقاشية الرابعة: “نحو تمكين نظامنا الديموقراطي ومواطنة فاعلة”.
- الورقة النقاشية الخامسة: “تعميق التحول الديموقراطي: الأهداف، والمنجزات، والأعراف السياسية”.
- الورقة النقاشية السادسة: “سيادة القانون أساس الدولة المدنية”.
- الورقة النقاشية السابعة: “تطوير التعليم أساس الإصلاح الشامل”.
يأتي السؤال على صورة سؤال ضع دائرة يطلب منك ربط رقم ورقة معينة بعنوانها، استعن بالجملة الآتية لتمييز العناوين بالترتيب:
“مسيرتنا لتطوير أدوارنا نحو تعميق سيادة التعليم”. (٧ كلمات لتمييز رقم الورقة بالعنوان بالترتيب).
تطرقت الورقة النقاشية الأولى (مسيرتنا نحو بناء الديموقراطية المتجددة) إلى مسألتين رئيسيتين.
– اذكرهما.
أ - (كيف نختلف مع بعضنا بعضًا ضمن نقاشاتنا العامة)
ب - (كيف نتخذ القرارات على مستوى الوطن)
دعت الورقة النقاشية الأولى (مسيرتنا نحو بناء الديموقراطية المتجددة) لترسيخ أربع ممارسات اجتماعية لتجذير الديموقراطية.
–اذكرها.
- احترام الآراء:
- إن أساس العلاقة بين الأردنيين والأردنيات هو: (وحدتهم) و(المساواة بينهم) بغض النظر عن : (العرق) أو (الأصل) أو (الدين).
- وتفهم آراء الآخرين وقبول الاختلاف، وهو أعلى درجات الاحترام.
- وإن حرية التعبير تكون نقاصة إذا لم يتلزم المواطنون جميعًا بمسؤولية الاستماع. - المواطنة ترتبط بصورة رئيسية بممارسة واجبات المساءلة:
- أكد جلالته أهمية انخراط المواطن في بحث القضايا والقرارات من غير قيود.
- ودعاهم إلى: (محاورة المرشحين) و(متابعة أدائهم) و(أن يتقدم هؤلاء المرشحون ببرامج عملية تستجيب لاحتياجات المواطنين). - الاختلاف في الرأي لا يعني الفرقة:
- إن تنوع الآراء والمعتقدات والثقافات في الأردن هو عنصر قوة وليس عنصر صعف.
- وعندما يرتكز الاختلاف على الاحترام فإنه يؤدي للحوار، وهو: (جوهر الديموقراطية). - أفراد المجتمع جميعهم شركاء في بذل التضحيات وتحقيق المكاسب.
وتكون الشراكة بين أفراد المجتمع على أساس:
- التساوي في تحمل المسؤولية تجاه الوطن في الظروف الصعبة.
- والتساوي في فرص تحقيق المكتسبات في أوقات الازدهار.
ملاحظة: (تذكر أن هذه النقاط الأربعة ترتبط بالورقة النقاشية الأولى، فعلى سبيل المثال قد يسأل في سؤال ضع دائرة عن أي ورقة نقاشية تناولت “أن الاختلاف في الرأي لا تعني الفرقة”)
ما أساس العلاقة بين الأردنيين والأردنيات كما ورد في الورقة النقاشية الأولى (مسيرتنا نحو بناء الديموقراطية المتجددة).
إن أساس العلاقة بين الأردنيين والأردنيات هو:
- وحدتهم.
- المساواة بينهم بغض النظر عن: [العرق] أو [الأصل] أو [الدين].
- تفهم آراء الآخرين وقبول الاختلاف: [وهو أعلى درجات الاحترام، وإن حرية التعبير تكون نقاصة إذا لم يلتزم المواطنون جميعًا بمسؤولية الاستماع].
بين كيف ترتبط المواطنة بصورة رئيسية بممارسة واجبات المساءلة كما جاءت في الورقة النقاشية الأولى (مسيرتنا نحو بناء الديموقراطية المتجددة).
بين كيف يمكن مساءلة المرشحين كما أكد ودعى جلالة الملك عبد الله الثاني في الورقة النقاشية الأولى (مسيرتنا نحو بناء الديموقراطية المتجددة).
أكد جلالة الملك عبد الله الثاني:
- أهمية انخراط المواطن في بحث القضايا والقرارات من غير قيود.
- ودعاهم إلى: (محاورة المشرحين) و(متابعة أدائهم) و(أن يتقدم هؤلاء المشرحون ببرامج عملية تستجيب لاحتياجات المواطنين).
بين لماذا أن الاختلاف في الرأي لا يعني بالضرورة الفرقة كما جاء في الورقة النقاشية الأولى (مسيرتنا نحو بناء الديموقراطية المتجددة).
الاختلاف في الرأي لا يعني الفرقة، وذلك:
- لأن تنوع الآراء والمعتقدات والثقافات في الأردن: (عنصر قوة وليس عنصر ضعف).
- وعندما يرتكز الختلاف على الاحترام فإنه يؤدي إلى الحوار، وهو (جوهر الديموقراطية).
بين ما هو جوهر الديموقراطية كما جاء في الورقة النقاشية الأولى (مسيرتنا نحو بناء الديموقراطية المتجددة).
جوهر الديموقراطية: هو مصطلح عبر عنه جلالة الملك عبد الله الثاني في الورقة النقاشية الأولى والتي جاءت بعنوان (مسيرتنا نحو بناء الديموقراطية المتجددة)، ويتجسد جوهر الديموقراطية كما بين جلالته في أن:
(عندما يرتكز الختلاف على الاحترام فهو يؤدي للحوار، وهو جوهر الديموقراطية).
وضح أسس الشراكة بين أفراد المجتمع الأردني كما عبر عنها الملك عبد الله الثاني في الورقة النقاشية الأولى (مسيرتنا نحو بناء الديموقراطية المتجددة).
- التساوي في تحمل المسؤولية تجاه الوطن في الظروف الصعبة.
- التساوي في فرص تحقيق المكتسبات في أوقات الأزدهار.
بين ماذا تناولت الورقة النقاشية الثانية (تطوير نظامنا الديموقراطي لخدمة جميع الأردنيين).
(الورقة النقاشية الثانية بشكل عام كما وردت في الكتاب، وسوف أفصلها في بطاقات مجزئة، ورح أحاول أعمل نفس الأشي لكل الورقات)
كيف نطور نظامنا الديموقراطي؟ (الخطوات والمتطلبات + المبادئ الراسخة).
تناولت الورقة النقاشية الثانية:
- عددًا من المحاور لـِ: متابعة المسيرة الديموقراطية الأردنية المستمرة منذ تأسيس المملكة الأردنية الهاشمية، وتطويرها، وتعميقها (للوصول إلى نهج الحكومات البرلمانية الفاعلة).
- وبين جلالته بعض الخطوات والمتطلبات للوصول إلى نهج الحكومات البرلمانية الفاعلة:
أ - (كالحاجة إلى بروز أحزاب وطنية فاعلة قادرة على التعبير عن مصالح المجتمعات المحلية وأولوياتها وهمومها ضمن برامج وطنية قابلة للتطبيق)
ب - (وتطوير عمل الجهاز الحكومي على أسس المهنية والحياد، بعيدًا عن تسييس العمل)
واشتملت الورقة هذه الورقة تأكيد جلالته (المبادئ الراسخة للنهج الإصلاحي في الأردن)، وهي:
- الالتزام بمبدأ التعددية السياسية.
- توفير فرصة عادلة للتنافس السياسي.
- صون حقوق الأقليات.
- الاستمرار في:
- تطوير [مبدأ الفصل والتوازن بين السلطات] و[آليات الرقابة] للوصول إلى نظام ديموقراطي سليم.
- حماية حقوق المواطنين التي كفلها الدستور. - تقوية مؤسسات المجتمع المدني.
أعط أسباب كل مما يلي:
تناولت الورقة النقاشية الثانية (تطوير نظامنا الديموقراطي لخدمة جميع الأردنيين) عددًا من المحاور.
- لمتابعة مسيرة الديموقراطية الأردني المستمرة منذ تأسيس المملكة الأردنية الهاشمية، وتطويرها، وتعميقها.
- وبين جلالته بعض الخطوات والمتطلبات للوصول إلى نهج الحكومات البرلمانية الفاعلة:
أ - (كالحاجة إلى بروز أحزاب وطنية فاعلة قادرة على التعبير عن مصالح المجتمعات المحلية وأولوياتها، وهمومها ضمن برامج وطنية قابلة للتطبيق)
ب - (وتطوير عمل الجهاز الحكومي على أسس المهنية والحياد، بعيدًا عن تسيس العمل).
عدد الخطوات والمتطلبات التي بينها جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين في الورقة النقاشية الثانية (تطوير نظامنا الديموقراطي لخدمة جميع الأردنيين) للوصول إلى نهج الحكومات البرلمانية الفاعلة.
- الحاجة إلى بروز أحزاب وطنية فاعلة قادرة على التعبير عن: (مصالح المجتمعات المحلية) و(أولوياتها) و(همومها) ضمن برامج وطنية قابلة للتطبيق.
- تطوير عمل الجهاز الحكومي على أسس: (المهنية والحياد) بعيدًا عن (تسييس العمل).
اشتملت الورقة النقاشية الثانية تأكيد جلالة الملك عبد الله الثاني المبادئ الراسخة للنهج الديموقراطي في الأردن.
– اذكرها.
- الالتزام بمبدأ التعددية السياسية.
- توفير فرصة عادلة للتنافس السياسي.
- صون حقوق الأقليات.
- الاستمرار في:
- تطوير [مبدأ الفصل والتوازن بين السلطات] و[آليات الرقابة] للوصول إلى نظام ديموقراطي سليم.
- حماية حقوق المواطنين التي كفلها الدستور. - تقوية مؤسسات المجتمع المدني.
نوه جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين إلى محاور عدة في الورقة النقاشية الثالثة (أدوار تنتظرنا لنجاح ديموقراطيتنا المتجددة).
بينها.
المحور الأول: (القيم الضرورية لإنجاز التحول الديموقراطي وإرساء نهج الحكومات البرلمانية):
- كأهمية التعددية والتسامح.
- سيادة القانون.
- تعزيز مبادئ الفصل والتوازن بين السلطات.
- حماية حقوق المواطنين جميعًا.
- تأمين كل طيف يعبر عن رأي سياسي بفرصة عادلة للتنافس عبر صناديق الاقتراع.
المحور الثاني: (المتطلبات الجوهرية للجمع بين الوزارة والنيابة للوصول إلى الحكومات البرلمانية):
- كوجود منظومة متطورة من الضوابط العملية لمبادئ الفصل والتوازن بين السلطات وآليات الرقابة.
- وتطوير عمل الجهاز الحكومي ليصبح أكثر مهنية وحياد بعيدًا عن تسييس الأداء، ليكون مرجعًا موثوقًا للمعرفة والمساعدة الفنية والمهنية لدعم وزراء الحكومات البرلمانية في صنع القرار.
المحور الثالث: (الأدوار المنتظرة (المهام المطلوبة) من أطراف العملية السياسية جميعًا):
- تطوير عدد منطقي من الأحزاب السياسية الرئيسية ذات القواعد الممتدة على مستوى الوطن: (لتعكس مختلف توجهات الأطياف السياسية) و(لتسهم هذه الأحزاب في تطوير رؤية وطنية لحياتنا السياسية وتجذيرها).
- التزامها بالعمل الجماعي.
- التقيد بالمبادئ المشتركة.
- تبني السياسات ذات الأولوية، وبرامج وطنية واضحة، ونظم عمل مهنية.
- تطوير برامج قوية مبنية على سياسات واضحة تستجيب إلى تطلعات المواطنين وهمومهم.
ومرورًا بمجلس النواب، فلا بد من أن:
- يسعى إلى خدمة الصالح العام.
- ويعكس أداؤه توازنًا بين المصالح على المستوى المحلي والوطني.
- ويوازن بين مسؤولية التعاون ومسؤولية المعارضة البناءة.
وفي ما يخص رئيس الوزراء والوزراء فعليهم:
- نيل الثقة النيابية والمحافظة عليها.
- وضع معايير للعمل الحكومي المتميز المخلص.
- تبني نهج الشفافية والحاكمية الرشيدة وترجتمه قولًا وفعلًا.
وإما في ما يخص الملكية الهاشمية:
- فستحرص على اتباع نهج يستشرف المستقبل.
- المحافظة على دور الملك بصفته قائدًا موحدًا يحمي مجتمعنا من الانزلاق نحو أي حالة استقطاب.
- حماية القيم الأردنية الأصيلة.
- وستبقى الملكية، كما أرادها الهاشميون دومًا، أن تكون صوت الأردنيين جميعًا، خاصة الفقراء منهم، مدافعة عن حقوقهم في المجتمع.
- وستحرص على الاستمرار في حماية منظومتنا الوطنية للعدالة والنزاهة، عن طريق التحسين المستمر والعمل الدؤوب.
- وستستمر الملكية في نشر روح الثقة بقدرة الأردنيين والأردنيات على التميز والإبداع عن طريق: (دعم قصص النجاح) و(تبني المبادرات الريادية)، و(تقدير الجهود الفردية والإنجازات الاستثنائية).
- وستبقى أول المدافعين عن قضايا الوطن وأمن الأردن القومي، وبقاء مؤسسة الجيش العربي، والأجهزة الأمنية، والقضائية، والمؤسسات الدينية العامة، مستقلة ومحايدة ومهنية، وغير مسيسه.
- وستبقى حامية للتراث الديني والنسيج الاجتماعي.
وأما المواطن الذي وصفه الملك باللبنة الأساسية في بناء نظامنا الديموقراطي الأردني فعليه:
- البحث المستمر عن الحقيقة.
- متابعة القضايا الوطنية، والاطلاع على تفاصيلها.
- وأن تكون هذه المعرفة مبنية على الحقائق، وليس على الانطباعات والإشاعات.
- اقتراح الأفكار والحلول البديلة.
تناول المحور الأول في الورقة النقاشية الثالثة (أدوار تنتظرنا لنجاح ديموقراطيتنا المتجددة): القيم الضرورية لإنجاز التحول الديموقراطي وإرساء نهج الحكومات المحلية.
– ما هي هذه القيم الضرورية التي نحتاجها لإنجاز التحول الديموقراطي، وإرساء نهج الحكومات المحلية؟
- أهمية التعددية والتسامح.
- سيادة القانون.
- تعزيز مبادئ الفصل والتوازن بين السلطات.
- حماية حقوق المواطنين جميعًا.
- تأمين كل طيف يعبر عن رأي سياسي بفرصة عادلة للتنافس عبر صناديق الاقتراع.
تناول المحور الثاني في الورقة النقاشية الثالثة (أدوار تنتظرنا لنجاح ديموقراطيتنا المتجددة): المتطلبات الجوهرية للجمع بين الوزارة والنيابة للوصول إلى الحكومات البرلمانية.
– ما هي هذه المتطلبات الجوهرية التي نحتاجها للجمع بين الوزارة والنيابة للوصول إلى الحكومات البرلمانية؟
- وجود منظومة متطورة من الضوابط العملية لمبادئ الفصل والتوازن بين السلطات وآليات الرقابة.
- تطوير عمل الجهاز الحكومي ليصبح أكثر مهنية وحيادًا بعيدًا عن تسييس الأداء، ليكون مرجعًا موثوقًا للمعرفة والمساندة الفنية والمهنية لدعم وزراء الحكومات البرلمانية في صنع القرار.
تناول المحور الثالث في الورقة النقاشية الثالثة (أدوار تنتظرنا لنجاح ديموقراطيتنا المتجددة): الأدوار المنتظرة من أطراف العملية السياسية جميعًا.
– ما هي هذه الأدوار المنتظرة المطلوبة من أطراف العملية السياسية جميعًا؟
- تطوير عدد منطقي من الأحزاب السياسية الرئيسية ذات القواعد الممتدة على مستوى الوطن: (لتعكس مختلف توجهات الأطياف السياسية) و(لتسهم هذه الأحزاب في تطوير رؤية وطنية لحياتنا السياسية وتجذيرها).
- التزامها بالعمل الجماعي.
- التقيد بالمبادئ المشتركة.
- تبني السياسات ذات الأولوية، وبرامج وطنية واضحة، ونظم عمل مهنية.
- تطوير برامج قوية مبنية على سياسات واضحة تستجيب إلى تطلعات المواطنين وهمومهم.
عدد أطراف العملية السياسية التي تحدثت عنها الورقة النقاشية الثالثة (أدوار تنتظرنا لنجاح ديموقراطيتنا المتجددة).
- الأحزاب السياسية.
- النائب.
- رئيس الوزراء ومجلس الوزراء.
- الملكية الهاشمية.
- المواطن.
بينت الورقة النقاشية الثالثة (أدوار تنتظرنا لنجاح ديموقراطيتنا المتجددة): الأدوار المنتظرة من النائب في مجلس النواب.
– ما هي؟
- يسعى إلى خدمة الصالح العام.
- أن يعكس أداؤه توازنًا بين المصالح على المستوى المحلي والوطني.
- يوازن بين مسؤولية التعاون ومسؤولية المعارضة البناءة.
بينت الورقة النقاشية الثالثة (أدوار تنتظرنا لنجاح ديموقراطيتنا المتجددة): الأدوار المنتظرة من رئيس الوزراء ومجلس الوزراء.
– ما هي؟
- نيل الثقة النيابية والمحافظة عليها.
- وضع معايير للعمل الحكومي المتميز المخلص.
- تبني نهج الشفافية والحاكمية الرشيدة وترجتمه قولًا وفعلًا.
بينت الورقة النقاشية الثالثة (أدوار تنتظرنا لنجاح ديموقراطيتنا المتجددة): الأدوار المنتظرة من الملكية الهاشمية.
– ما هي؟
- فستحرص على اتباع نهج يستشرف المستقبل.
- المحافظة على دور الملك بصفته قائدًا موحدًا يحمي مجتمعنا من الانزلاق نحو أي حالة استقطاب.
- حماية القيم الأردنية الأصيلة.
- وستبقى الملكية، كما أرادها الهاشميون دومًا، أن تكون صوت الأردنيين جميعًا، خاصة الفقراء منهم، مدافعة عن حقوقهم في المجتمع.
- وستحرص على الاستمرار في حماية منظومتنا الوطنية للعدالة والنزاهة، عن طريق التحسين المستمر والعمل الدؤوب.
- وستستمر الملكية في نشر روح الثقة بقدرة الأردنيين والأردنيات على التميز والإبداع عن طريق: (دعم قصص النجاح) و(تبني المبادرات الريادية)، و(تقدير الجهود الفردية والإنجازات الاستثنائية).
- وستبقى أول المدافعين عن قضايا الوطن وأمن الأردن القومي، وبقاء مؤسسة الجيش العربي، والأجهزة الأمنية، والقضائية، والمؤسسات الدينية العامة، مستقلة ومحايدة ومهنية، وغير مسيسه.
- وستبقى حامية للتراث الديني والنسيج الاجتماعي.