القدس والهاشميون Flashcards
فسر: بذل الأردن قيادةً وشعبًا جهودًا كبيرة في سبيل الدفاع عن القضية الفلسطينية، بالوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني.
للحصول على حقوقه المشروعة في قيام الدول الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
بين موقف الشريف الحسين بن علي من المؤامرات البريطانية واليهودية على فلسطين.
- رفض معاهدة سايكس بيكو ووعد بلوفور رفضًا قاطعًا، حيث قال شريف الحسين في أحد برقياته: “لا أقبل إلا أن تكون فلسطين لأهلها العرب، ولا أقبل بالتجزئة، ولا أقبل بالانتداب، ولا أسكت وفي عروقي دم عربي عن مطالبة الحكومة البريطانية بالوفاء بالعهود التي قطعتها للعرب”.
- رفض المشاريع والمخططات والمساومات البريطانية التي لا تقود إلى دولة عربية واحدة شاملة للأقطار العربية كلها وفي مقدمتها فلسطين.
- فضل النفي على أن يفرط بحقوق الأمة الإسلامية والعربية أو بأي شبر من أراضيها المقدسة.
المدينة التي توفي فيها الشريف الحسين بن علي:
أ - (قبرص)
ب - (مكة المكرمة)
ج - (عمان)
د - (الأستانة)
ج - (عمان)
العام الذي توفى فيه الشريف الحسين بن علي هو:
أ - (1931م)
ب - (1930م)
ج - (1933م)
د - (1928م)
أ - (1931م)
المكان الذي دفن فيه الشريف الحسين بناءً على وصيته هو:
أ - (عمان)
ب - (المسجد الأقصى)
ج - (المدينة المنورة)
د - (مكة المكرمة)
ب - (المسجد الأقصى)
أعط سببين لكل مما يلي:
وقع الشعب العربي في فلسطين على وثيقة البيعة للشريف الحسين بن علي في عام 1924م.
إيمانًا منهم:
- بصدف نواياه اتجاه قضايا الأمة، وإخلاصه لها.
- وحرصه على مقدساتها في القدس.
وقد حضر إلى منزل الشريف الحسين بن علي وفدًا من كبار الشخصيات الفلسطينية وبيدهم وثيقة البيعة الموقعة من معظم وجهاء فلسطين وشخصياتها أعلنوا فيها ولاءهم للشريف الحسين بن علي.
العام الذي وقع فيه الشعب العربي في فلسطين على وثيقة البيعة للشريف الحسين بن علي هو:
أ - (1933م)
ب - (1928م)
ج - (1916م)
د - (1924م)
د - (1924م)
بين موقف الملك عبد الله الأول ابن الحسين (شهيد الأقصى) تجاه القدس وفلسطين.
سار الملك عبد الله الأول على نهج والده الشريف الحسين - رحمه الله - تجاه قضية الهاشميين المركزية: (قضية فلسطين والقدس).
فكان الملك عبد الله الأول من أشد أعداء الحركة الصهيونية وأطماعها في فلسطين، وتمثل ذلك في العديد من المواقف، منها:
- دعا العرب لـِ: (عدم التعامل مع اليهود أو بيعهم عقارًا أو أي أرض بوصفهم محتلين)، و(كان يدعوهم إلى دعم صندوق الأمة الفلسطيني).
- مقاومة دعوات تقسيم فلسطين ومشاريعها منذ بداية الأربعينات من القرن العشرين.
- دفاع الجيش العربي الأردني تحت قيادة الملك عبد الله الأول عن فلسطين والقدس في حرب عام 1948م، ومن أقواله المشهورة عن القدس: “سأذهب إلى هناك وأموت على أسوار المدينة”.
- إتمام وحدة الضفتين عام 1950م.
- رفض إعطاء اليهود ممرًا إلى حائط البراق.
ملاحظة:
- شاءت الأقدار أن يدفع الملك عبد الله الأول حياته ثمنًا لمواقفه في الدفاع عن فلسطين ليرتقي شهيدًا في المسجد الأقصى، بعد أن نالت منه يد الغدر وهو يهم بدخوله لتأدية صلاة الجمعة عام 1951م.
- قد أوصى رحمه الله بأن يدفن في باحات مسجد الأقصى إلى جوار والده الشريف الحسين بن علي إلا أن ظروف قاهرة حالت دون تنفيذ وصيته. وقد جاء في وصيته: “لقد أوصيت أهلي بوجوب دفني في القدس إلى جوار قبر أبي في ساحة الحرم الشريف، إني أريد القدس معي وأنا على قيد الحياة، وأريد أن أبقى مع القدس بعد الموت”.
الملك الهاشمي الذي دعا العرب إلى عدم التعامل مع اليهود أو بيعهم عقارًا أو أرضًا بوصفهم محتلين هو:
أ - (عبد الله الأول)
ب - (الحسين بن طلال)
ج - (الشريف الحسين بن علي)
د - (طلال بن عبد الله)
أ - (عبد الله الأول)
الملك الهاشمي الذي قال هذه العبارة: “سأذهب إلى هناك وأموت على أسوار المدينة” هو:
أ - (طلال بن عبد الله)
ب - (الحسين بن طلال)
ج - (عبد الله الثاني ابن الحسين)
د - (عبد الله الأول ابن الحسين)
د - (عبد الله الأول ابن الحسين)
الملك الهاشمي الذي رفض إعطاء اليهود ممرًا إلى حائط البراق هو:
أ - (الحسين بن طلال)
ب - (عبد الله الثاني ابن الحسين)
ج - (طلال بن عبد الله)
د - (عبد الله الأول ابن الحسين)
د - (عبد الله الأول ابن الحسين)
الملك الهاشمي الذي تمت وحدة الضفتين في عهده هو:
أ - (عبد الله الثاني ابن الحسين)
ب - (الحسين بن طلال)
ج - (عبد الله الأول ابن الحسين)
د - (طلال بن عبد الله)
ج - (عبد الله الأول ابن الحسين)
الملك الهاشمي الذي قال هذه العبارة: “لقد أوصيت أهلي بوجوب دفني في القدس إلى جوار قبر أبي في ساحة الحرم الشريف، إني أريد القدس معي وأنا على قيد الحياة، وأريد أن أبقى مع القدس بعد الموت” هو:
أ - (عبد الله الأول ابن الحسين)
ب - (الحسين بن طلال)
ج - (عبد الله الثاني ابن الحسين)
د - (طلال بن عبد الله)
أ - (عبد الله الأول ابن الحسين)
وضح دور الملك الحسين بن طلال الداعم للقضية الفلسطينية.
- استمر الملك الحسين بن طلال على خطى والده وأجداده رحمهم الله في تعلقه والتزامه بالدفاع عن القدس والمقدسات بالرغم من وقوع القدس تحت الاحتلال عام (1967م):
فقد ظل الملك الحسين بن طلال يؤكد أن القدس ليست موضوع مساومة، لأن القدس جزء من الأرض العربية المحتلة، وعلى إسرائيل أن تنسحب منها.
- وكانت رؤية الملك الحسين رحمة الله ترتكز على بعدين، (ديني) و(قومي)، حيث قال: “إن القدس العربية أمانة عربية إسلامية منذ عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، ولا يملك أحد من العالمين العربي والإسلامي حق التصرف بها أو التنازل عنها، ولن تتمكن إسرائيل ولا سواها من تغيير هذا الواقع، ولو بدا ذلك ممكنًا إلى حين”.
- أصدر قرارات سياسية تدل على اهتمامه بالقدس منها:
أ - (تأسيس قانون الإعمار الهاشمي للمقدسات الإسلامية وعلى رأسها المسجد الأقصى المبارك)
ب - (تشكيل لجنة إعمار المسجد الأقصى المبارك، وقبة الصخرة المشرفة عام 1954م)
ج - (تشكيل اللجنة الملكية لشؤون الأقصى عام 1971م ليتمحور نشاطها حول إصدار مؤلفات والنشرات التي تتمتع بطابع توعوي توثيقي لفضح السياسات التهويدية الإسرائيلية للقدس وأخطارها.
د - (نجاح الأردن بإدراج القدس على قائمة التراث العالمي المهدد بالخطر في اليونسكو)
هـ - (استثناء القدس من قرار فك الارتباط الإداري والقانوني الذي اتخذ عام 1988م، ليواصل الأردن تولي مسؤولية المؤسسات الحكومية في القدس، وعلى رأسها دائرة أوقاف القدس، وشؤون المسجد الأقصى التي تتبع وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية)
ح - (إصراره على احترام الدور التاريخي الخاص للرعاية الهاشمية للمسجد الأقصى المبارك، وقد ورد ذلك في الفقرة 9 من اتفاق السلام الذي عقدته الأردن مع دولة الاحتلال الإسرائيلي عام 1994م)
العام الذي تم فيه تشكيل اللجنة الملكية لشؤون القدس هو:
أ - (1967م)
ب - (1969م)
ج - (1971م)
د - (1972م)
ج - (1971م)