نضال المغرب من أجل استقالله و استكمال وحدته الترابية Flashcards
واجه المغاربة الاحتلال العسكري بمقاومة شرسة “ المقاومة المسلحة “ ومن أشهرها :
انطلقت المقاومة المسلحة من البوادي المغربية مباشرة بعد توقيع الحماية سنة 1912 ، ومن أشهرها:
- مقاومة الأطلس المتوسط: قادها المقاوم «موحا أوحمو الزياني» الذي ألحق بالقوات الفرنسية هزائم مذلة، خاصة في معركة الهري سنة 1914 بالقرب من مدينة خنيفرة.
- مقاومة الريف: تزعمها «محمد بن عبد الكريم الخطابي» الذي كبد القوات الإسبانية خسائر فادحة، لاسيما في معركة أنوال الشهيرة سنة 1921.
- مقاومة الجنوب: تزعمها «أحمد الهبة» ومن بعده أخوه «مربيه ربه»، وكانت وقعة «سيدي بوعثمان» سنة 1912 أشهر محطاتها التي انتهت لصالح القوات الفرنسية.
- مقاومة الأطلس الكبير : قادها المقاوم «عسو أوبسلام» الذي خاض معارك طاحنة ضد القوات
الفرنسية، أشهرها معركة «بوغافر» سنة 1933.
مقاومة الأطلس الكبير
مقاومة الأطلس الكبير : قادها المقاوم «عسو أوبسلام» الذي خاض معارك طاحنة ضد القوات
الفرنسية، أشهرها معركة «بوغافر» سنة 1933.
مقاومة الأطلس المتوسط
مقاومة الأطلس المتوسط: قادها المقاوم «موحا أوحمو الزياني» الذي ألحق بالقوات الفرنسية هزائم مذلة، خاصة في معركة الهري سنة 1914 بالقرب من مدينة خنيفرة.
مقاومة الجنوب
مقاومة الجنوب: تزعمها «أحمد الهبة» ومن بعده أخوه «مربيه ربه»، وكانت وقعة «سيدي بوعثمان» سنة 1912 أشهر محطاتها التي انتهت لصالح القوات الفرنسية.
مقاومة الريف
مقاومة الريف: تزعمها «محمد بن عبد الكريم الخطابي» الذي كبد القوات الإسبانية خسائر فادحة، لاسيما في معركة أنوال الشهيرة سنة 1921.
أسهمت عوامل متداخلة في ظهور الحركة الوطنية نذكر منها:
ارتبط ظهور الحركة الوطنية بمجموعة من العوامل الداخلية والخارجية، نذكر منها:
. توقف المقاومة المسلحة واشتداد الاستغلال الاستعماري وانعكاساته على المغرب.
. تأثر المثقفين المغاربة بالحركات التحررية العالمية لاسيما بالمشرق العربي.
. إصدار الظهير البربري يوم 16 ماي 1930 القاضي بالتفريق بين العرب والأمازيغ.
المطالب الإصلاحية للحركة الوطنية في المنطقة السلطانية :
المنطقة السلطانية: تقدم زعماء كتلة العمل الوطني بمجموعة من المطالب الإصلاحية، من بينها: احترام بنود الحماية وإلغاء الإدارة المباشرة، والسماح بإنشاء المدارس والمستشفيات، وإيقاف الاستعمار الرسمي، إضافة إلى المساواة بين المعمرين والمغاربة في الضرائب.
المطالب الإصلاحية للحركة الوطنية في المنطقة الخليفية :
المنطقة الخليفية : طالبت أحزاب المنطقة الإسبانية في مقدمتها حزبا الإصلاح الوطني والوحدة المغربية بإصلاحات عدة، نذكر منها: تكوين المجالس البلدية، وإنشاء المؤسسات التعليمية، وتحسين وضعية الفلاحين المغاربة.
طالبت الحركة الوطنية ما بين 1930 و 1939 بمجموعة من الإصلاحات وهي :
شكلت الفترة الممتدة بين 1930 و 1939 ، بالنسبة للحركة الوطنية، مرحلة المطالب الإصلاحية سواء في المنطقة السلطانية أو الخليفية:
المنطقة السلطانية: تقدم زعماء كتلة العمل الوطني بمجموعة من المطالب الإصلاحية، من بينها: احترام بنود الحماية وإلغاء الإدارة المباشرة، والسماح بإنشاء المدارس والمستشفيات، وإيقاف الاستعمار الرسمي، إضافة إلى المساواة بين المعمرين والمغاربة في الضرائب.
المنطقة الخليفية : طالبت أحزاب المنطقة الإسبانية في مقدمتها حزبا الإصلاح الوطني والوحدة المغربية بإصلاحات عدة، نذكر منها: تكوين المجالس البلدية، وإنشاء المؤسسات التعليمية، وتحسين وضعية الفلاحين المغاربة.
ما هي عوامل الانتقال من مطلب الإصلاح إلى مطلب الاستقلال كامله :
تجسدت مرحلة المطالبة بالاستقلال في تقديم أعضاء حزب الاستقلال لوثيقة المطالبة بالاستقلال يوم 11 يناير 1944 إلى سلطات الحماية والسلطان هذا الأخير تبنى مواقف داعمة لاستقلال المغرب. وقد أسهمت مجموعة من العوامل في انتقال الحركة الوطنية إلى المناداة بالاستقلال، أهمها:
. رفض فرنسا للمطالب الإصلاحية، وتزايد حدة استغلالها الاستعماري للمغرب.
. تراجع قوة فرنسا أثناء الحرب العالمية الثانية.
. إصدار الميثاق الأطلسي سنة 1941 الذي ينص على حق الشعوب في تقرير مصيرها.
. انعقاد لقاء آنها سنة 1943 طرح خلاله السلطان محمد الخامس فكرة استقلال المغرب على الرئيس الأمريكي روزفلت.
فيما تجسدت مرحله المطالبه بالاستقلال
تجسدت مرحلة المطالبة بالاستقلال في تقديم أعضاء حزب الاستقلال لوثيقة المطالبة بالاستقلال يوم 11 يناير 1944 إلى سلطات الحماية والسلطان هذا الأخير تبنى مواقف داعمة لاستقلال المغرب. وقد أسهمت مجموعة من العوامل في انتقال الحركة الوطنية إلى المناداة بالاستقلال
العامل الاول للمطالبه بالاستقلال
رفض فرنسا للمطالب الإصلاحية، وتزايد حدة استغلالها الاستعماري للمغرب.
العامل الثالث للمطالبه بالاستقلال
إصدار الميثاق الأطلسي سنة 1941 الذي ينص على حق الشعوب في تقرير مصيرها.
العامل الثاني للمطالبه بالاستقلال
تراجع قوة فرنسا أثناء الحرب العالمية الثانية.
العامل الرابع للمطالبه بالاستقلال
انعقاد لقاء آنها سنة 1943 طرح خلاله السلطان محمد الخامس فكرة استقلال المغرب على الرئيس الأمريكي روزفلت.