تفسير Flashcards
كُتِبَ عَلَيْكُمُ ٱلْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْۖ وَعَسَىٰٓ أَن تَكْرَهُوا۟ شَيْـًٔا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْۖ وَعَسَىٰٓ أَن تُحِبُّوا۟ شَيْـًٔا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْۗ وَٱللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
Page 34, verse 216
١) فُرض عليكم القتال وهو مكروه للنفس بطبعها، لما فيه من بذل المال والنفس
٢) القتال يرفع كلمة الله عز وجل وعنده أجر عظيم وهذا خير من الجلوس عن الجهاد
يَسْـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلشَّهْرِ ٱلْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِۖ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌۖ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ وَكُفْرٌۢ بِهِۦ وَٱلْمَسْجِدِ ٱلْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِۦ مِنْهُ أَكْبَرُ عِندَ ٱللَّهِۚ وَٱلْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ ٱلْقَتْلِۗ وَلَا يَزَالُونَ يُقَٰتِلُونَكُمْ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ ٱسْتَطَٰعُوا۟ۚ وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِۦ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُو۟لَٰٓئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَٰلُهُمْ فِى ٱلدُّنْيَا وَٱلْءَاخِرَةِۖ وَأُو۟لَٰٓئِكَ أَصْحَٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمْ فِيهَا خَٰلِدُونَ
Page 34, verse 217
٣) الناس يسألون عن حكم القتال في الأشهر الحرم. القتال فيها مستنكر ولكن أعمال المشركين أعظم.
٣) يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إلى دينهم الباطل.
يَسْـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلْخَمْرِ وَٱلْمَيْسِرِۖ قُلْ فِيهِمَآ إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَٰفِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَآ أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَاۗ وَيَسْـَٔلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ ٱلْعَفْوَۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمُ ٱلْءَايَٰتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ
Page 34, verse 219
١) الصحابة يسألون عن حكم الخمر (كل ما غطى العقل)، شريه وبيعه، وحكم القمار.
٢) الصحابة يسألون عن قدر ما ينفقون تطوعا، فالإجابة أنهم ينفقون ما يزيد عن حاجتهم.
٣) لم تفرض الزكاة بعد
٤) قاعدة: هذه الآية تحرم كل ما فيه ضرر غالب ولو كان فيه بعض من المنافع
فِى ٱلدُّنْيَا وَٱلْءَاخِرَةِۗ وَيَسْـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلْيَتَٰمَىٰۖ قُلْ إِصْلَاحٌ لَّهُمْ خَيْرٌۖ وَإِن تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَٰنُكُمْۚ وَٱللَّهُ يَعْلَمُ ٱلْمُفْسِدَ مِنَ ٱلْمُصْلِحِۚ وَلَوْ شَآءَ ٱللَّهُ لَأَعْنَتَكُمْۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ
Page 35, verse 220
١) يسألون الصحابة كيف يقومون بولاية اليتامى في مالهم. الإجابة أن الخير عدم اختلاط أموالهم مع أموال الأولياء للمعاش، لكن إذا فعلوا فلا حرج لأنهم إخوة في الدين وهم يعينون بعضهم بعضا.
٢) الله يعلم من يريد الإفساد أو الإصلاح بأخذهم أموال اليتامى.
٣) لو شاء لحرم المخالطة بل رحمنا بلينه عز وجل
الم
١) ليس في الحروف نفسها معنى، بل تحدّي العرب الكافرين يأن هذا المعجزة في لغتهم
ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين
لا شك في تنزيله ولفظه ومعناه
الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون
١) الغيب كل ما لا يُدرك بالحواس
٢) يصلون بأدائها كما شرع من الشروط والسنن إلخ
٣) ينفقون الواجب أو تطوعا
وَلَا تَنكِحُوا۟ ٱلْمُشْرِكَٰتِ حَتَّىٰ يُؤْمِنَّۚ وَلَأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْۗ وَلَا تُنكِحُوا۟ ٱلْمُشْرِكِينَ حَتَّىٰ يُؤْمِنُوا۟ۚ وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْۗ أُو۟لَٰٓئِكَ يَدْعُونَ إِلَى ٱلنَّارِۖ وَٱللَّهُ يَدْعُوٓا۟ إِلَى ٱلْجَنَّةِ وَٱلْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِۦۖ وَيُبَيِّنُ ءَايَٰتِهِۦ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ
١) حتى يؤمن بالله وحده ويدخلن دين الإسلام.، ولا تزوّجوا مسلمات برجال مشركين
٢) المشركون يدعون إلى ما يقود إلى النار، والله عز وجل يدعو إلى الأعمال الصالحة التي تقود إلى الجنة
٣) يتذكرون، أي يعتبرون الآيات ويعملون بها
