سورة الفرقان Flashcards
معنى لا يرجون لقاءنا
لا يخافون ولا يتوقعون لقاء الله يوم القيامة
وعتو عتوا كبيرا
تجاوزوا الحد في الظلم
حجرا محجورا
حاجزا يمنعنا منكم
هباء منثورا
كالغبار المتطاير
واحسن مقيلا
احسن منزلا ومستقرا
ويوم تشقق السماء بالغمام
تنفرق السماء فتكشف عن السحب
كانت سببا في نزول قوله تعالى:(ويوم يعض الظالم على يديه)، فمن هما
عقية بن ابي معيط و ابي بن خلف
طلب الكافر طلبين على سبيل التعنت والعناد فما هما
رؤية الله جهرة و نزول الملاءكة
ما القول الذي يتعوذ به الكافر من الملاءكة عند رؤيتهم
حجرا محجورا
علل تشبيه اعمال الكافر بالهباء المنثور
لان لا قيمة لها
علل عض الظالم على يديه يوم القيامة
لعدم اتباعهم هدي النبي (ص)
تحدث يوم القيامة امور خارقة للعادة اذكر اثنين منها من خلال الايات
-تشقق السماء بالغمام
-نزول الملاءكة
لماذا نزلت الاية«ويوم يغض الظالم على يديه»
عقبة بن ابي معيط و ابي بن خلف و كانا صديقان، عقبة صنع طعاما، فدعا الناس و دعى الرسول (ص) الى طعامه. فلما قرب الطعام قال الرسول (ص) «ما انا باكل من طعامك حتى تشهد انا لا اله الا الله، واني رسول الله» ففعل عقبة، فاكل الرسول الله (ص) من طعامه، فلما علم ابي بن خلف عن الخبر، انكر على عقبة اسلامه وطلب منه ان يؤذي رسول الله اذي عظيما، ففعل عقبة. قتل يوم بدر، وابي بن خاف قتله الرسول يوم احد.
«وقال الذين لا يرجون لقاءنا لولا انزل علينا الملاءكة او نزى ربنا لقد استكبروا في انفسهم و عتو عتوا كبيرا»
المشركين قالوا هلا انزل علينا الملاءكة لكي تخبرنا بصدق محمد او نرى الله جهرة ليقول لنا ان محمد رسول
«يوم يرون الملاءكة لا بشرى يومءذ للمجرمين ويقولون حجرا محجورا»
سيرون الملاءكة عند قبض ارواحهم ولكن بصورة تثير فزعهم و هعلهم