المقولات Flashcards
عمر بن خطاب رضي الله عنه
كان الشعر علم قوم لم يكن لهم علم اصح منه
أبو زيد القرشي
نزل القرآن بالسنتهم (آي: بألسنة العرب) واشتقت العربية من الفاظهم واتخذت الشواهد في معاني الحديث من اشعارهم واسندت الحكمة والآداب إليهم
الزجاجي
و أصل الإعراب للأسماء وأصلا بناء الأفعال والحروف لأن الاعراب إنما يدخل في الكلام ليفرق بين الفعل والمفعول والمالك والمملوك والمضاف و المضاف اليه و غير ذلك مما يعتور الأسماء من المعاني و ليس شيء من ذلك في الأفعال ولا الحروف
أبو هلال العسكري في كتابه الفروق اللغوية حين فرق بين المدح والتقريظ
المدح يكون للحي و الميت و التقريظ لا يكون إلا للحي و خلافه التأيبن لا يكون إلا للميت
أبو هلال العسكري في كتابه الفروق اللغوية حين فرق بين الغضب و السخط
الغضب يكون من الصغير على الكبير ومن الكبير على الصغير و السخط لا يكون إلا من الكبير على الصغير ويقال سخط الأمير على الحاجب ولا يقال سخط الحاجب على الأمير
أبو التمام
إذا لم تخش عاقبة الليالي ولم تستحي فاصنع ما تشاء
أبو عبيدة معمر بن المثنى
من زعم أن في القرآن لسانا سوى العربية فقد أعظم على الله القول
أبي عبيد القاسم بن سلام
أن هذه الحروف و أصولها عجمية إلا أنها سقطت إلى العرب فاعربتها بألسنتها وحولتها عن ألفاظ العجم إلى الفاظها فصارت عربية. ثم نزل القرآن وقد اختلطت هذه الحروف بكلام العرب. فمن قال أنها عربية باعتبار ما آلت اليه هو صادق ومن قال أنها أعجمية باعتبار أصلها فهو صادق
الجاحظ
وأحسن الكلام ما كان قليله يغنيك عن كثيره ومعناه في ظاهر لفظه
الجرجاني
لا معنى للإيجاز إلا ان يدل بالقليل من اللفظ على الكثير من المعنى
ابن قتيبة
الإيجاز ليس بمحمود في كل موضع ولا بمختار في كل باب بل لكل مقام مقال، و لو كان الإيجاز محمودا في كل الأحوال لجرده الله تعالى في القران و لم يفعل الله ذلك و لكنه اطال تارة للتوكيد و حذف تارة للإيجاز و كررتارة للإفهام