المسألة الشرقية

Question 1

عرف المسألة الشرقية.

Answer 1

المسألة الشرقية هو اصطلاح أطلقه الساسة الأوروبيون ويعني تضارب مصالح الدول الأوروبية
حول أطماعها في الدولة العثمانية، التي كانت تمر في مرحلة ضعف في القرن 19 ونتج عن هذا الاختلاف وهذا التضارب العديد من الأزمات والحروب والتحالفات بين الدول الأوروبية سميت بالمسألة الشرقية. وأهم هذه الازمات حملة نابليون على مصر 1798 , حرب القرم 1853 , الحرب الروسية العثمانية 1877.

Question 2

ما هو موقف بريطانيا من الدولة العثمانية

Answer 2

موقف بريطانيا اتجاه الدولة العثمانية: سلامة الدولة العثمانية من سلامة بريطانيا، هذا مبدأ ً
اتخذته بريطانيا شعارا لها في التعامل مع الدولة العثمانية ومنعت أي اعتدا ٍء عليها من قبل روسيا أو
فرنسا

Question 3

لماذا اتخذت بريطانيا موقف مسالم وغير عدائي تجاه الدولة العثمانية

Answer 3

1. المحافظة على توازن القوى الدولي: كانت بريطانيا تهدف لان تكون جميع الدول الاوربية بنفس القوة العسكرية لذلك لم تكن لتسمح لروسيا او لأي دولة بالاعتداء على الدولة العثمانية حتى لا تكون أقوى من بريطانيا وكذلك للحفاظ على السلام بين الدول.
2. الشرق الأوسط كان بالنسبة لبريطانيا الجسر الذي يربطها بمستعمراتها في الشرق واهمها الهند فلم تكن لتسمح لأي دولة أوروبية بالسيطرة على هذا الطريق. قامت بريطانيا بإفشال حملة نابليون على مصر وكذلك حاربت ضد روسيا في حرب القرم
   وذلك للحفاظ على سلامة الدولة العثمانية.

Question 4

ما هي مواقف فرنسا تجاه الدولة العثمانية؟
(٢)

Answer 4

موقف فرنسا: (متغير)
الموقف الأول: السيطرة على الدولة العثمانية وظهر ذلك من خلال حملة نابليون على مصر حيث أراد نابليون أن يضرب المصالح البريطانية في الشرق وأن ُيكون إمبراطورية واسعة. ولكن بعد هزيمة نابليون تغير موقف فرنسا. الموقف الثاني: في فترة نابليون الثالث ظهر هذا الموقف وهو شبيه بموقف بريطانيا للحفاظ على الدولة العثمانية وظهر هذا الموقف في حرب القرم 1853

Question 5

ما هو موقف روسيا تجاه ألدولة العثمانية وما هي اسبابه؟

Answer 5

موقف روسيا: كان موقف روسيا دائما عدائي اتجاه الدولة العثمانية لهذه الأسباب
1. كانت روسيا تطمع في المياه الدافئة (البحر الأسود، المضائق) التي تسيطر عليها الدولة العثمانية وروسيا كان منفذها المائي الوحيد بحر البلطيق الذي يتجمد في الشتاء.
2. كانت روسيا ترى نفسها الوريث الشرعي لدولة البيزنطية المسيحية التي قامت على أنقاضها الدولة العثمانية
3. كانت روسيا ترى نفسها حامية الأقليات الأرثودوكسية والعنصر السلافي في الدولة العثمانية.