الحملات الفرنجية Flashcards
استجابت أوروبا للعودة البابا أوروبا الثاني
في مؤتمر كليرمونت الذي انعقد في فرنسا عام ١٠٩٥ م و دعا في شن حملات عسكرية باتجاه الشرق لانقاذ المسيحيون و تحرير قبر السيد المسيح على حد زعمه بدا الرهبان و النساك بحث الناس على المشاركة و اخدت الكنيسة الاتصال بالأمراء الاقطاعيين و الفرسان بغرض تجهيز الحملات العسكرية
سارت الحملة الأولى على مرحلتين
المرحلة الأولى عرفت بحملة الفقراء أو حملة الشعبية
المرحلة الثانية
المرحلة الأولى من المحلة الأولى
عرفت بحملة الفقراء و كانت بقيادة والتر المفلس و بطرس الناسك و لكنها فشلت و و هزمها السلاجقة بسبب الافتقار إلى التسليح الجيد و اتسمت بالفوضى و عم الانضباط و غياب القيادة الموحدة و التموين الكافي
المرحلة الثانية من الحملة الأولى
قادها الامراءالاقطاعيون ر الفرسان المدربون والمسلحون جيدا و كانوا اكثر تموينا و انضباطً و خبرة في الحروب و ابتدؤوا بتحركات عسكرية مخططة و منظمة و نجحت في تاسيس الإمارات الفرنجية كامارة الرها وأنطاكية و إمارة بيت المقدس في تموز سنة ١٠٩٩
موقف و ردود الدول الإسلامية على الحملة الأولى
تباينت ردود الفعل في العالم الإسلامي ٧لى الحملة الأولى و يروى ان الفاطميون حاولوا التحالف مع الفرنجية في صراعهم مع السلاجقة الا انهم فشلوا في ذلك أما الإمارات السلجوقية ادركوا ان سبب انتصار الحملة يكمن في تفرقهم و ان الانتصار يكمن في الوحدة و لا بد من بعث روح الجهاد و عمل عماد الدين الزاكي على توحيد الجزيرة الفراتية مع حلب مما ادى إلى قضاه على إمارة الرها عام ١١٤٤ و بذلك كانت الرها اول إمارة ينشاها الفرنجية و اول إمارة يستعيدها المسلمون
إلى ماذا ادى سقوط إمارة الرها
الي إرسال الحملة الفرنجية الثانية سنة ١١٤٧ بقيادة نكونراد ملك ألمانيا و لويس السابع ملك فرنسا الا ان السلاجقة تمكنوا من القضاء على الحملة في منطقة الأناضول و لم يتمكن الملكان من الوصول إلى القدس ثم اجتمعوا مع الأمراء في مدينة عكا و تقرر العمل على احتلال دمشق الا انهم سرعان ما هزموا و لنتحقق الحملة شيئاً من أهدافها
متى وصل صلاح الدين الأيوبي للحكم
بين عامي ١١٧٤ -1193 بعد انتهاء حكم الزنكيين في دمشق
يعد وصول صلاح الدين الأيوبي إلى الحكم نقطة تحول في الصراع الإسلامي مع الفرنجية
اذ تمكن من هزيمة الصليبيين في معركةحطين بالقرب من طبرية عام ١١٨٧ م من نتائجها
افراغ الإمارات الفرنجية من المقاتلين بسبب الكثرة من القتل و أسر في المعركة
تحرير مدينتي بيت المقدس و عكا
إرسال أوروبا حملات عسكرية جديدة إلى الشرق
تمكنت الحملة الفرنجية الثالثة من
أعادة احتلال مدينة عكا و لكنها فشلت في اعادة احتلالالقدس
اتفاقية صلح الرملة هي و بنودها هي
كانت سنة ١١٩٢ م بين صلاح الدين الأيوبي و الملك ريتشارد
نص الهدنة كان
كتن لمدة ثلاث سنوات و ثلاثة اشهر
تبقى المنطقة الساحلية من صور الي يافا بيد الفرنجية
تكون عسقلان و القدس لأبدي المسلمين
إعطاء النصارى الحق بزيارة الأماكن المقدسة
الحملات الرابعة و الخامسة
فقد كان هدفها مصر الا ان الرابعة غيرت وجهتها نحو القسطنطينية بينما توجهت الخامسة نحو سواحل مصر فقاموا بمهاجمة دنياط و احتلالها ثم اتجهوا إلى القاهرة و لكنهم فشلوا ما اضطرهم للرحيل دون تحقيق أي شيء
اسفرت الحملة السادسة على
توقيع اتفاقية يافا عام ١٢٢٩ مع الملك اكامل ملك مصر لمدة عشر سنوات تنازل بموجبها عن مدينة القدس و بيت لحم و طريق الساحل للقدس مقابلة عدم مهاجمة مصر و يقدم ملك فردريك المساعدة العسكرية للكامل ضد خصومه من المسلمين و اخوته و ابقا صور القدس مدمرا و احتفاظ المسلمون علىالحرم القدسي الذي يحتضن قبة الصخرة و المسجد القبلي
ماذا حدث بلحملة الفرنجية السابعة
كانت بقيادة الملك الفرنسي لويس التاسع الى مصر ولكنهم فشلوا باحتلالها بسبب احصار الايوبيين لهم من البر و البحر و نقص المون و انتشار الاوبة و الامراض بينهم واسر الملك لويس التاسع
اين اتجهت الحملة الثامنة
نحو تونس و كان سببها اختلاف في الضراةب بين ملك قبرص و حاكم تونس الحفصي و انتهت بتوقيع اتفاقية بين الطرفيم لمدة عشر سنوات بحترم فيها الطرفان المصالح التجارية و الدينية و عدم معاودة مهاجمة تونس مرة ثانية