التنمية الثقافية والتعليمية Flashcards
التنمية الثقافيه هي
اهتمام المجتمعات بتنمية المجتمع من حيث الثقافه
ما هي أدوات التنمية الثقافيه
: ادوات التي تؤثر في سلوكيات الفرد و من اهم الأدوات هي
الدين : يرسخ القيم و السلوك و التعامل
التعليم: يشكل ثقافة الفرد و يؤثر على التنشئة -
الاجتماعية
القيادة: خلال التصرف كقدوة يحتذى بها من حيث القوانين التنظيمية -
تربية الأطفال: تأثر على آلية نقل الثقافة و خاصة في الصغر -
الفنون : يساعد في طريق بناء الثقافات عبر الأشياء الملموسه -
الظهور اليقضه الثقافية
ابرز رواد الكبار مثل احمد بن ماجد و الشاعر ابن ظاهر و غيرهم من الصناع لم يخضعوا للاستعمار و ساهمو في انشاء المؤسسات الثقافيه ماديا بمساعدة المثقفين
ما هي المظاهر الثقافية
قامت هذه المؤسسات بدور فعال كما انها ساهمت في توسيع رقعة الثقافة فعملت على ترسيخ العادات و التقاليد و التقليل من الثقافة الاستهلاكية الغربيه التى اصبحت تشكل خطرا على الأجيال الاماراتية المستقبلية
من المؤسسات التي ساهمت في تطوير الثقافة
وزارة الإعلام و الثقافه : تم إنشاءها عام 1975
وكالة أنباء الإمارات : تهدف الي توسيع انتشارها عالميا بالتعاون مع مختلف المؤسسات الإعلامية العالمية
مركز الإمارات للدراسات و البحوث الاستراتيجية في أبوظبي: انشئت في عام 1994
: خور دبي
بيت الشعر العربي : أسس عام 2008 : لمنح الشعر العربي الاهتمام الذي يليق بهالظهور اليقضه الثقافية
: الموسوعة الوطنية الثقافية
انطلقت هذه الموسوعة عام 2007 و تعد ضمن استراتيجية توثيق الموروث الثقافي في الدولة
: الاسابيع الثقافية
تم تنظيم الأسابيع الثقافية للتعريف بالمشهد الثقافي و الحضاري الإماراتي ، و إطلاع العالم على تاريخ الدولة و التواصل الإنساني و الثقافي
جائزة زايد للكتاب: أنشئت عام 2006 للتقدير الكبير الذي يكنه العالم للشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله
هيئة ابوظبي للقافة و التراث: يعد اكبر برنامج ثقافي للدولة و يشمل كافة أنواع الثقافة و الادب
مركز الوثائق و البحوث و الدراسات : من المؤسسات التي تعمل على توثيق وقائع تاريخ بلدانها بشكل دوري
التعليم في دولة الامارات
التعليم الخاص: هناك العديد من المدارس الخاصة في بعض المدن الإمارات و تم اخضاع هذه المدارس بإشراف من وزارة التربية و التعليم
التعليم الديني: بدأ مع نظام المطاوعه حتى منتصف الخمسينات من القرن العشرين و في عام 1953 غلبت المواد العلمية و الانسانية و اصبح التعليم الديني مقصورا في مادة التربيه الاسلاميه.
قامت الأمارات بإنشاء المعاهد الدينه بحيث يتخرج الطالب بشهاده علمية و أدبيه.
التعليم المستمر : تغير المسمى محو الأمية و تعليم الكبار إلى التعليم المستمر و يهدف إلى تقليل نسبة الأمية
التعليم الفني و المهني : تم افتتاح المعهد الفني من قبل المستعمر البريطاني في الشارقة عام 1957
التعليم شبه النظامي(1953-1903):قام تجار اللؤلؤ بتأسيس المدارس على أرض الإمارات ، و كانوا هم من يتكفل بنفقات المدرسين و تأمين حاجات الطلاب . في حين كان الطلاب هم من يتكفلون بدفع اجور للمدرسين مع اعفاء الطلبة الفقراء منهم . في أواخر العشرينات من القرن العشرين شهدت الامارات حالة كساد في تجارة اللؤلؤ مما أدت إلى إغلاق المدارس . و بعد تحسن الأحوال الاقتصادية في نهاية الثلاثينات أعيد افتتاح المدارس مجدداً.
التعليم الحديث (1971-1953): طرأت مؤثرات داخلية و خارجية دفعت إلى تحسين مستوى التعليم للطلبة و تطوره ، و التي كانت تتمثل في وفرة عائدات النفط في اوائل الستينات ، مما ايضاً أدت إلى زيادة عدد السكان نتيجة تدفق الوافدين إليها للعمل.
التعليم النظامي بعد قيام الدولة:وضعت وزارة التربية والتعليم جل إهتمامها حيال قضية التعليم حيث تم انشاء الكثير من المدارس و تم توفير الحافلات المدرسية و تم توفير الكتب المناسبة للمراحل التعليمية .كما حرصت وزارة التربية و التعليم على محو الأمية للكبار و كان لها دور كبير على البعثات الخارجية.
يعود إنشاء اول معهد صناعي في الشارقة.تم افتتاح الصناعي في إمارة دبي ، كما تم افتتاح المدرسة الزراعية في رأس الخيمة و إضافة إلى ذلك افتتاح مدرسة صناعية . بعد ذلك تم افتتاح مدرسة صناعية في مدينة العين . ويلاحظ ان التعليم الصناعي (قاصر على الذكور فقط.)
التعليم العالي (الحكومي و الخاص):إلى جانب الجامعات الحكومية الرسمية الثلاث : جامعة الإمارات العربية المتحدة بمدينة العين، و جامعة زايد بفرعيها في أبوظبي و دبي ، و كليات التقنية العليا و لها 6 فروع للبنات و 5 للبنين . هناك 77 مؤسسة تعليم العالي .
التعليم الإلكتروني: كانت جامعة حمدان بن محمد الالكترونية اول مؤسسة للتعليم الجامعي بنظام التعليم عن بعد معترف بها من قبل وزارة التربية والتعليم و تأسست عام 2002 , و تضم 20 برنامجاً تعليمياً.